لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

مقتل ٣٢ من تنظيم الدولة وسط تنديد تركي ضد عملية غضب الفرات

أعلن الجيش التركي يوم الجمعة من أنه تمكن إلى جانب فصائل الجيش السوري الحر من قتل ٣٢ مقاتلا من تنظيم الدولة، إثر اشتباكات جرت أمس الخميس شمال حلب ضمن درع الفرات.

وأضاف الجيش التركي في بيان له إن طائراته دمرت 21 هدفا للتنظيم في منطقتي الباب وبزاعة شرق حلب منها مبان ومركبات، ونقاط عسكرية.

من جهته قال وزير الدفاع التركي فكري إشيق يوم الجمعة إن تركيا والمنطقة تدفعان ثمن اختيار الولايات المتحدة لفصيل كردي سوري شريكا في المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وذلك في إشارة إلى ميليشيات ypg الإنفصالية التي تعتبرها تركيا امتدادا لحزب العمال الكردستاني pkk

وأضاف فكري إشيق في حديث مع قناة خبر تورك “إن واشنطن تقدم أسلحة لوحدات حماية الشعب التي تعتبرها أنقرة قوة معادية لكنه أضاف أن من المبالغة القول إنها تفعل ذلك عن قصد بهدف تأجيج الإرهاب في تركيا”.

وتأتي تصريحات وزير الدفاع التركي، بالتزامن مع معارك أطلقتها ميليشيات حماية الشعب ypg الأنفصالية تحت إسم غضب الفرات بمساندة من وحدات من الجيش الأمريكية برا وجوا

حيث تمكنت الميليشيات من الإستيلاء على قلعة جعبر أثرية من تنظيم الدولة في تقدم مهم استراتيجيا على التنظيم في معقله بمحافظة الرقة.

وكانت تركيا قد بدأت عملية (درع الفرات) منذ أكثر من أربعة أشهر وقد دعمت فيها معارك الثوار في شمال وشرق حلب ضد تنظيم داعش وقوات الpyd وتمكن الجيش السوري الحر فيها من السيطرة على قرابة ٢٤٠ منطقة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى