الهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟

مقـ.ـتل كبير مستوردي “المتة” في سوريا طـ.ـعنا في دمشق..ما القصة ؟

وكالة ثقة

شيعت مدينة يبرود في ريف دمشق ظهر اليوم أحد أفراد عائلة كبور وهي المستورد الرئيسي لمادة المتة الذي قتل في مكتبه “بعدة طعنات”، وفي ظروف ما زالت غامضة.

وذكرت مصادر موالية للنظام، أن حسام كبور وهو شقيق أديب (المستورد الرئيسي للمتة، ونائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها و قتل في مكتبه بدمشق، الساعة الثانية بعد ظهر الجمعة الماضية، وأكد أن “كاميرات المراقبة على باب البناء وفي المكتب كانت معطلة، وهو ما يعني حسب المصدر أن الأمر مخطط له”.

وأشار المصدر إلى أن حسام (وهو طبيب أسنان) تفرغ كأشقائه للعمل التجاري وخاصة ضمن “مجموعة كبور الدولية”، التي يرأس أديب مجلس إدارتها.

ونعت غرفة صناعة دمشق وريفها، حسام كبور ولم تذكر شيئا عن ملابسات الجريمة إلا أنها أشارت إلى أن المغدور حسام “توفي بأيدٍ غادرة”، كذلك ورد في النعي الذي طبعته العائلة.

وكانت وزارة الداخلية التابعة لنظام الأسد أعلنت أمس أن إخبارا ورد إلى قسم شرطة عرنوس في دمشق، حول “وقوع جريمة قتل لرجل في العقد السادس من العمر ضمن مكتبه حيث وجد مطعونا في جسده بعدة طعنات”.

وأشارت الوزارة إلى أن التحقيقات ما زالت مستمرة لكشف ملابسات الجريمة.

زر الذهاب إلى الأعلى