هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

ملخص أحداث يوم الأحد 13-11-2016 مجرزة في حي الصالحين بمدينة حلب

ارتكبت قوات الأسد مجزرة في حي الصاليحن أحد أحياء حلب المحاصرة راح ضحيتها11شهيد بعد استهدف حافلة تقلهم بقذائف المدفعية والدبابات، هذا وتعرض حي المشهد لقصف مدفعي ما أدى لسقوط شهيدين وجرحى وعلى صعيد آخر دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد على جبهة عزيزة جنوب مدينة حلب، وتمكن الثوار من قتل عدد من عناصر الأسد على جبهة بيوت مهنا شمال حلب بعد استهدافهم بصاروخ تاو كما تمكن الثوار من قتل عنصرين لقوات الأسد في ضاحية الأسد بعد استهدافهم بصاروخ مالوتكا، و تواصل طائرات العدوين الروسي والأسدي شن غاراتها الجوية بالصواريخ العنقودية والفراغية والفسفورية على مدن و بلدات حلب، ما أدى لارتقاء 3 شهداء في مدينة الأتارب بينهم طفلة وسقوط العديد من الجرحى، ، بينما قال ناشطون إن سيارة مفخخة انفجرت في مدينة إعزاز أدت لسقوط 3 شهداء وعدد من الجرحى، وفي سياق متصل قال ناشطون أن طائرات الأسد أغارت عن طريق الخطأ على حاجز قرية غزاوية قرب مدينة عفرين التابعة لقوات حماة الشعب الكردية خلف أكثر من 50 جريحا بينهم حالات خطيرة جداً، وفي إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى قديران وسوسيان والدانا وعولان وجبل الدير وقبة الشيح والحدث، فينما تعرض مدينة الباب لغارات جوية من طائرات التحالف والجيش التركي تترافق مع قصف مدفعي عنيف يستهدف نقاط تمركز تنظيم الدولة، حيث أصبح الثوار على بعد 2 كم فقط عن أسوار المدينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى