السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

ملخص أحداث يوم الإثنين 14-11-2016 خروج مشفيين عن الخدمة بريف حلب الغربي

اعلنت الفصائل الثورية المقاتلة داخل مدينة حلب المحاصرة عن تشكيل مجلس قيادة حلب برئاسة المهندس أبو عبدالرحمن نور والقائد العسكري أبو بشير معارةوعلى الصعيد الميداني شن الطيران الحربي والمروحي للعدوين الروسي والأسدي غارات جوية بالصواريخ الارتجاجية والعنقودية استهدفت أحياء ومدن وبلدات الريف الحلبي أدت لوقوع مجزرة في مدينة عندان راح ضحيتها 5 شهداء (4 أطفال وسيدة)، وتم تدمير مشفيين جراء الغارات، الأول في مدينة الأتارب والثاني في بلدة كفرناها ما أدى لخروجهما عن الخدمة، بالإضافة الى سقوط أربعة شهداء في بلدة خان العسل نتيجة الغارات الجوية وعلى صعيد آخر تصدى الثوار لمحاولة تقدم قوات الأسد على جبهة العويجة شمال حلب، وجرت اشتباكات عنيفة جدا بين الطرفين على جبهتي سوق الجبس وبلدة عقرب غرب حلب، واستهدف الثوار معاقل قوات الأسد في قرية باشكوي وفي جبهة الملاح شمال حلب بصواريخ الغراد وقذائف الهاون، وفي إطار معركة درع الفرات تمكن الثوار من السيطرة على قرى “بيشن جرن” ووقاح وحزوان وكفيرا وبهذا أصبحوا على بعد أقل من 300 متر عن مدينة الباب، بينما قامت مدفعية الجيش التركي باستهداف أطراف مدينة الباب وبلدة قباسين، وفي سياق منفصل جرت اشتباكات عنيفة بين حركة أحرار الشام وعدة فصائل أخرى من جهة وبين الجبهة الشامية من جهة أخرى في مدينة إعزاز شمال حلب بسبب خلاف نشب بين الطرفين سببه حاجز الدوار التابع للجبهة الشامية، وسقط خلالها عدد من القتلى والجرحى من الطرفين واستشهد عدد من المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى