غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

ملخص أحداث يوم الثلاثاء 26-7-2016 قوات الأسد تسيطر على معطم الكاستيلو

اشتباكات عنيفة ومستمرة على جبهات منطقة الملاح وطريق الكاستيلو وبلدة الليرمون شمال حلب، حيث تمكنت قوات الأسد من التقدم والسيطرة على نقاط أخرى جديدة وسيطرت على طريق الكاستيلو بشكل كامل، وتجري الاشتباكات وسط غارات جوية من طائرات العدو الروسي والطائرات المروحية التابعة للأسد على المنطقة وكذلك على مدن عندان وحريتان وبلدات معارة الأرتيق وكفرحمرة وحيان ومخيم حندرات ومنطقة الليرمون أدت لسقوط شهداء وعدد من الجرحى بين المدنيين، وعلى محور مغاير تمكن الثوار من تدمير رشاش عيار 14.5 لتنظيم الدولة على جبهة براغيدة بعد استهدافه بصاروخ تاو، وإلى مدينة حلب حيث تواصل ذات الطائرات شن غارتها الجوية على أحياء صلاح الدين والمشهد والفردوس وجسر الحج، أدت لسقوط عشرات الشهداء والجرحى، في حين تستمر الاشتباكات العنيفة جدا على جبهات حيي الخالدية وبني زيد حيث يتصدى الثوار لمحاولات تقدم قوات الأسد للسيطرة على المنطقة، في حين اندلع حريق كبير في مطار النيرب العسكري دون ورود معلومات عن سبب الحريق، وإلى الغرب استشهدت طفلة في بلدة كفربسين جراء الغارات الجوية من الطائرات الروسية، وإلى الشرق حيت تتواصل الاشتباكات العنيفة بين تنظيم الدولة وما يسمى قوات سوريا الديمقراطية في مدينة منبج وسط غارات جوية من طائرات التحالف الدولي، وأعلن التنظيم عن شن عناصره هجوم وصفه بـ “الانغماسي” على معاقل عناصر ما يسمى قوات سوريا الديمقراطية “قسد” جنوب المدينة ما أدى لمقتل خمسة عناصر وإصابة 5 آخرين، كما واستولوا على أسلحة خفيفة وذخائر قبل عودتهم إلى مواقعهم داخل المدينة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى