ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايس

“ملفات استخباراتية تكشف تفاصيل احتجاز الصحفي الأمريكي أوستن تايس في سوريا”

كشفت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عن ملفات استخباراتية سرية تؤكد أن الصحفي الأمريكي أوستن تايس كان محتجزًا لدى النظام السوري السابق ، وهو أول دليل ملموس على احتجازه بعد سنوات من الغموض⁽¹⁾.

تفاصيل الوثائق المسربة
تتألف الملفات من اتصالات بين فروع مختلفة للمخابرات السورية السابقة.
إحدى الوثائق، المصنفة “سرية للغاية” ، تشير إلى أن تايس كان محتجزًا في مركز احتجاز بالعاصمة دمشق عام 2012.
اعتُقل قرب داريا ثم احتجزته عناصر من قوات الدفاع الوطني ، وهي قوة شبه عسكرية موالية للنظام السوري السابق⁽¹⁾.

شهادات حول ظروف احتجازه
قال رجل زار المنشأة التي احتُجز فيها تايس إنه عومل بشكل أفضل من المعتقلين السوريين ، لكنه بدا حزينًا واختفى الفرح من وجهه.
عانى من مشاكل في المعدة وخضع للعلاج أثناء احتجازه⁽¹⁾.

ردود الفعل والتحقيقات الجارية
عائلة تايس على علم بهذه الملفات الاستخباراتية، وكذلك السلطات الأمريكية ومجموعة سورية تعمل على جمع معلومات عن الجرائم التي ارتكبها النظام السابق.
رغم سقوط النظام السوري السابق، لا يزال مصير تايس غير واضح، وسط دعوات متجددة لكشف الحقيقة حول اختفائه

زر الذهاب إلى الأعلى