مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

كشفت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، عن جلسة قريبة لمناقشة الملف السوري على طاولة مجلس الأمن الدولي، خلال الأسبوع القادم.

وقالت الصحيفة إن الملف سيعود عبر بوابة “المساعدات الإنسانية”، حيث تجري مناقشته في أروقة مجلس الأمن، وتستمر “الجولات الاستكشافية بين الولايات المتحدة وحلفائها من طرف، وروسيا وشركائها من طرفٍ آخر”.

ونقلت “الشرق اﻷوسط” عن مصادرها أن المداولات أظهرت استمرار الفجوة بين الجانبين حول تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية الأممية إلى مناطق سيطرة المعارضة في سوريا.

وأشارت إلى أنّ “واشنطن فهمت أن تمديد القرار الدولي لستة أشهر إضافية سيكون تلقائياً، لأنها تنازلت في المفاوضات الثانية، ووافقت على دعم مشاريع “التعافي المبكر” وتقديم مساعدات “عبر الخطوط” “.

ووفقا للمصادر فإنّ “موسكو في المقابل تعتقد أنّ التمديد مرتبط بمدى التقدم الملموس في هذه الأمور وتقرير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن الفترة الأولى”.

وأضاف تقرير الصحيفة أنّ “واشنطن ترفض التعاون وعقد جلسات حوار إضافية مع موسكو حول سوريا قبل التمديد لستة أشهر أخرى”.

ويشنّ المسؤولون الروس في المقابل “حملةً كبيرة على الدول الغربية، بسبب استمرار العقوبات الاقتصادية وعدم الوفاء بالوعود بتقديم مساعدات عبر الخطوط، ورفض تقديم دعم لمشاريع البنية التحتية في مناطق النظام”.

وانتهى تقرير الصحيفة إلى أنّ “الغائب الرئيسي في العناوين المتعلقة بتمديد قرار المساعدات الإنسانية أو “التعافي المبكر” وفكرة “خطوة مقابل خطوة” التي يعمل عليها المبعوث الأممي غير بيدرسن، يتجسّد بالاتفاق على الهدف النهائي من هذه المبادرات من جانبٍ ما، وعلى احتمالية مشاركة اللاعبين الحقيقيين من جانبٍ آخر”.

كما أشارت المصادر إلى “ارتباط الملف السوري بغيره من الملفات اﻷمر الذي خلق ملعباً بهدف تبادل الرسائل بيت عدة أطراف”.

زر الذهاب إلى الأعلى