خاص | تعزيزات عسكرية لقوات الأسد تصل مدينة حلب.. إليك تفاصيلها؟خاص | 13 قتيلاً بغاراتٍ جويّة استهدفت مواقع مركزية لـ إيران في دير الزورخاص | مجهولون يستهدفون “باص مبيت” للفرقة الرابعة دبابات شرق دير الزورنداء أممي لجمع 4.07 مليار دولار لتوفير مساعدات في سورياخاص | للإفراج عن المعتقلين.. مظاهرة ضد “قسد” في بلدة الجرذي شرقي دير الزوربوليفيا تضبط كوكايين بقيمة 450 مليون دولارالأردن يضبط شحنة مخدرات قادمة من مناطق نظام الأسدوزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنانوزير الخارجية التركية: على السلطات في دمشق مراجعة نفسهاقطر تدعو إلى الضغط على نظام الأسد والتوصل إلى حل سياسي في سورياخاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسي

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

كشفت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، عن جلسة قريبة لمناقشة الملف السوري على طاولة مجلس الأمن الدولي، خلال الأسبوع القادم.

وقالت الصحيفة إن الملف سيعود عبر بوابة “المساعدات الإنسانية”، حيث تجري مناقشته في أروقة مجلس الأمن، وتستمر “الجولات الاستكشافية بين الولايات المتحدة وحلفائها من طرف، وروسيا وشركائها من طرفٍ آخر”.

ونقلت “الشرق اﻷوسط” عن مصادرها أن المداولات أظهرت استمرار الفجوة بين الجانبين حول تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية الأممية إلى مناطق سيطرة المعارضة في سوريا.

وأشارت إلى أنّ “واشنطن فهمت أن تمديد القرار الدولي لستة أشهر إضافية سيكون تلقائياً، لأنها تنازلت في المفاوضات الثانية، ووافقت على دعم مشاريع “التعافي المبكر” وتقديم مساعدات “عبر الخطوط” “.

ووفقا للمصادر فإنّ “موسكو في المقابل تعتقد أنّ التمديد مرتبط بمدى التقدم الملموس في هذه الأمور وتقرير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن الفترة الأولى”.

وأضاف تقرير الصحيفة أنّ “واشنطن ترفض التعاون وعقد جلسات حوار إضافية مع موسكو حول سوريا قبل التمديد لستة أشهر أخرى”.

ويشنّ المسؤولون الروس في المقابل “حملةً كبيرة على الدول الغربية، بسبب استمرار العقوبات الاقتصادية وعدم الوفاء بالوعود بتقديم مساعدات عبر الخطوط، ورفض تقديم دعم لمشاريع البنية التحتية في مناطق النظام”.

وانتهى تقرير الصحيفة إلى أنّ “الغائب الرئيسي في العناوين المتعلقة بتمديد قرار المساعدات الإنسانية أو “التعافي المبكر” وفكرة “خطوة مقابل خطوة” التي يعمل عليها المبعوث الأممي غير بيدرسن، يتجسّد بالاتفاق على الهدف النهائي من هذه المبادرات من جانبٍ ما، وعلى احتمالية مشاركة اللاعبين الحقيقيين من جانبٍ آخر”.

كما أشارت المصادر إلى “ارتباط الملف السوري بغيره من الملفات اﻷمر الذي خلق ملعباً بهدف تبادل الرسائل بيت عدة أطراف”.

زر الذهاب إلى الأعلى