أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

مليشيات “حزب الله” اللبناني تُعزز مواقعها قرب حقول الفوسفات شرقي حمص (خاص)

مليشيات “حزب الله” اللبناني تُعزز مواقعها قرب حقول الفوسفات شرقي حمص (خاص)

وكالة ثقة – خاص

استقدمت مليشيات حزب الله اللبناني، أمس الثلاثاء 11 أكتوبر/تشرين الأول، تعزيزات عسكرية جديدة إلى البادية السورية، تضمنت عناصر وآليات عسكرية جديدة.
وأفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة، أن مليشيات “حزب الله” اللبناني نقبت تعزيزات عسكرية من مدينة “تدمر” و”معسكر التليلة” الواقع شرقي المدينة، باتجاه طريق “أوتوستراد تدمر” المتصل مع طريق العاصمة “دمشق”.
وأوضحت المصادر بأن تلك التعزيزات استقرت ضمن حواجز عسكرية من بينها “حاجز البصيري” والذي يتبع لمليشيات حزب الله، الواقع قرب منطقتي “خنيفس والصوانة” والتي تضم مناجم للفوسفات.
وتؤكد مصادر “ثقة” أن التعزيزات تأتي في محاولة لمليشيات “حزب الله” اللبناني لزيادة نفوذها بالمنطقة عقب وقوع خلافات مع ميليشيا “درع الأمن العسكري” المموّلة روسياً، والتي تتولى بدورها مسؤولية حماية وأمن ترفيق شاحنات الفوسفات المنقولة من المناجم نحو الساحل السوري، التي تخضع للإستثمار من جانب القوات الروسية.
وقبل أيام، وصلت تعزيزات عسكرية كبيرة استقدمها الحزب من جنوبي دمشق باتجاه منطقة السخنة شرقي حمص.
وأضافت المصادر وقتها أن جزءاً من التعزيزات انطلق من أحد أكبر مواقع الحزب بمنطقة حجيرة، قرب السيدة زينب بريف دمشق، ويضم 15 عربة عسكرية وثلاث سيارات إسعاف وسيارات رباعية، مثبت على بعضها رشاشات ثقيلة.
وأوضحت حينها أن التعزيزات شملت صواريخ متوسطة وقصيرة المدى، بنحو خمسين صاروخًا، بالإضافة لمنصات إطلاقها.
كما تضمنت تلك التعزيزات ما يقارب 140 عنصراُ من جنسيات متعددة، يرافقهم خمسة قادة ميدانيين، وخبير بتحديد المواقع.

زر الذهاب إلى الأعلى