هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعة

منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تؤكد استخدام غاز الكلور في سراقب بإدلب

أكدت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية أن غاز الكلور استخدم في مدينة سراقب قرب إدلب بهجوم استهدف المدينة في شباط/ فبراير الماضي، من دون أن تحمّل أي طرف مسؤولية إطلاق الغاز.

وذكرت المنظمة في تقريرها أن الكلور انبعث من الأسطوانات عند الاصطدام بحي التليل في سراقب بتاريخ 4 شباط/ فبراير، حيث عثر فريق مختص من المنظمة على أسطوانتين كانتا تحتويا على غاز الكلور.

وأفادت المنظمة، التي تتخذ من لاهاي مقراً لها، أن عينات تم أخذها من المنطقة “دلت على تواجد غير طبيعي للكلور في البيئة المحلية”، لكن امتثالاً لمهمتها، لم تُحَمِّل المنظمة أي طرف في النزاع السوري مسؤولية استخدام الكلور.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان آنذاك، إن 11 شخصاً خضعوا للعلاج جراء إصابتهم بصعوبات في التنفس في 4 شباط/فبراير ‘ثر غارات شنها النظام على بلدة سراقب.

كما صرح الطبيب محمد تناري، من مستشفى نقل إليه المصابون آنذاك، لفرانس برس، أن “جميع الحالات التي وردت إلى المستشفى لديها أعراض استنشاق غازات سامة “كلور” كالأعياء وضيق التنفس والسعال.

وأكدت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية أنها أجرت مقابلات مع شهود وتوصلت إلى أن “أعراضاً متسقة مع التعرض للكلور ظهرت على عدد من المرضى في المنشآت الطبية بعد وقت قصير من الحادثة”.

وقال مدير المنظمة، أحمد أوزومجو: “أدين بشدة استخدام المواد السامة كأسلحة من قبل أي جهة مهما كان السبب وفي أي ظروف كانت”، مشيراً إلى أن “أفعالاً كهذه تتناقض مع الحظر القاطع للأسلحة الكيمياوية”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى