غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

من حلب.. إيران تدفع بتعزيزات هي الأضخم منذ أشهر إلى حماة (خاص)

من حلب.. إيران تدفع بتعزيزات هي الأضخم منذ أشهر إلى حماة (خاص)

وكالة ثقة – خاص

دفعت المليشيات الإيرانية أمس السبت 2 يوليو/تموز، تعزيزات هي الأضخم منذ أشهر من ريف حلب الشرقي إلى ريف حماة الشرقي، وفقاً لما أكّده مراسل وكالة ثقة.

وقال مراسلنا إن رتلاً عسكرياً يضم تعزيزات للمليشيات الإيرانية انطلقت من ريف حلب الشرقي الخاضع لسيطرة قوات النظام وتوجهت صباح أمس السبت إلى محافظة حماة ضمن المنطقة الوسطى من سوريا.

وبحسب مراسلنا فإن الرتل العسكري ضم تعزيزات لمليشيا “الإمام علي وحركة النجباء ولواء فاطميون” الأفغاني، وبحماية مباشرة من قوات النظام.

ولفت إلى أن الرتل يحوي سيارات دفع رباعي وعناصر من المليشيات يبلغ عددهم الإجمالي 140 عنصر بينهم قيادات ميدانية من جنسيات عدّة “سورية وعراقية وأفغانية”.

وأشار مراسلنا إلى أن قيادات من مليشيات “الحرس الثوري” الإيراني أشرفت بشكل مباشر على تجهيز التعزيزات في محيط بلدة دير حافر وتوجهها نحو أثريا في محافظة حماة، إذ عُرف منهم القيادي الإيراني “المعتصم اهواز”، والقيادي “سيد أحياء الدين حاج”.

وأكّد على أن خطة المليشيات تكمن في الوصول إلى منطقة “أثريا” في محافظة حماة ومن ثم التوجه للحدود الإدارية مع محافظة إدلب والمناطق الخارجة عن سيطرة قوات النظام، والانتشار بها بتنسيق مع قوات النظام والمليشيات الروسية على حدٍ سواء.

ويعتبر هذا أكبر تحرك باتجاه محافظة حماة من قبل مليشيات إيران منذ الشهر الثالث مارس/آذار من العام الجاري، وفقاً لمصادر محلية لوكالة ثقة.

زر الذهاب إلى الأعلى