السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

ميليشيا “حزب الله” اللبناني تُنهي بناء مشفى سري لها في حمص.. ومراسل ثقة يكشف التفاصيل

ميليشيا “حزب الله” اللبناني تُنهي بناء مشفى سري لها في حمص.. ومراسل ثقة يكشف التفاصيل

وكالة ثقة – خاص

كشف مراسل وكالة ثقة في محافظة حمص، اليوم الأربعاء 27 أبريل/نيسان، عن مشفى ميداني لميليشيا حزب الله اللبناني تم تجهيزه أسفل الارض في منطقة القريتين بريف حمص الشرقي، تخوفاً من غارات إسرائيل المفاجئة.

وقال مراسل ثقة، إن ميليشيا “حزب الله” اللبناني أنهت عملية تجهيز مشفى ميداني أسفل الأرض في منطقة القريتين في ريف حمص الشرقي، مؤكداً أنه المشفى الرابع الذي تم تجهيزه في غرفٍ تحت الأرض.

وبحسب مراسلنا فإن بناء المشفى جاء بهدف معالجة الجرحى بالإسعافات الأولية، وعدم تحويل جرحاهم إلى المشافي في المدن المجاورة.

وأكّد على أن هذا المشفى يعتبر المشفى الرابع (أسفل الارض) لميليشيا “حزب الله” في محافظة حمص، مشيراً أن مشافيهم هي “مشفى في القريتين- ومشفى في محيط تدمر -ومشفى في محيط القصير – وآخر محيط بلدة السخنة”.

وأشار إلى أن جميع المشافي آنفة الذكر يُشرف عليها المدعو “نائل الحسيني” (لبناني الجنسية)، وممرض آخر يعمل في صفوف ميليشيا “حزب الله”، منوهاً أن جميع المستلزمات التي تحتاجها تلك المشافي تأتي عبر حولات شبه يومية.

وتأتي عملية تجهيز المشافي “تحت الأرض” خوفاً من استهداف الطيران الإسرائيلي والأمريكي للميليشيات، ممّا دفعهم لإنشائها بشكل سري لمعالجة المصابين.

وتسارع إيران إلى تعزيز دورها في سوريا، والتوسع في بسط نفوذها على أكبر مساحة من الجغرافيا السورية في وسط وشرق وشمال البلاد، عبر نشر أعداد كبيرة من عناصر الميليشيات المحلية والأجنبية الموالية لها، وآليات عسكرية بينها منصات صواريخ وطائرات مسيرة ومقرات قيادية يديرها ضباط من الحرس الإيراني، في ظل انشغال روسيا في حربها ضد أوكرانيا، والتي حددت على مدار السنوات الأخيرة الماضية دور إيران ونفوذها في سوريا بعد تزايد الغارات الجوية الإسرائيلية واستهدافها مواقع عسكرية إيرانية

زر الذهاب إلى الأعلى