ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ميليشيا “حزب الله” اللبناني تُنهي بناء مشفى سري لها في حمص.. ومراسل ثقة يكشف التفاصيل

ميليشيا “حزب الله” اللبناني تُنهي بناء مشفى سري لها في حمص.. ومراسل ثقة يكشف التفاصيل

وكالة ثقة – خاص

كشف مراسل وكالة ثقة في محافظة حمص، اليوم الأربعاء 27 أبريل/نيسان، عن مشفى ميداني لميليشيا حزب الله اللبناني تم تجهيزه أسفل الارض في منطقة القريتين بريف حمص الشرقي، تخوفاً من غارات إسرائيل المفاجئة.

وقال مراسل ثقة، إن ميليشيا “حزب الله” اللبناني أنهت عملية تجهيز مشفى ميداني أسفل الأرض في منطقة القريتين في ريف حمص الشرقي، مؤكداً أنه المشفى الرابع الذي تم تجهيزه في غرفٍ تحت الأرض.

وبحسب مراسلنا فإن بناء المشفى جاء بهدف معالجة الجرحى بالإسعافات الأولية، وعدم تحويل جرحاهم إلى المشافي في المدن المجاورة.

وأكّد على أن هذا المشفى يعتبر المشفى الرابع (أسفل الارض) لميليشيا “حزب الله” في محافظة حمص، مشيراً أن مشافيهم هي “مشفى في القريتين- ومشفى في محيط تدمر -ومشفى في محيط القصير – وآخر محيط بلدة السخنة”.

وأشار إلى أن جميع المشافي آنفة الذكر يُشرف عليها المدعو “نائل الحسيني” (لبناني الجنسية)، وممرض آخر يعمل في صفوف ميليشيا “حزب الله”، منوهاً أن جميع المستلزمات التي تحتاجها تلك المشافي تأتي عبر حولات شبه يومية.

وتأتي عملية تجهيز المشافي “تحت الأرض” خوفاً من استهداف الطيران الإسرائيلي والأمريكي للميليشيات، ممّا دفعهم لإنشائها بشكل سري لمعالجة المصابين.

وتسارع إيران إلى تعزيز دورها في سوريا، والتوسع في بسط نفوذها على أكبر مساحة من الجغرافيا السورية في وسط وشرق وشمال البلاد، عبر نشر أعداد كبيرة من عناصر الميليشيات المحلية والأجنبية الموالية لها، وآليات عسكرية بينها منصات صواريخ وطائرات مسيرة ومقرات قيادية يديرها ضباط من الحرس الإيراني، في ظل انشغال روسيا في حربها ضد أوكرانيا، والتي حددت على مدار السنوات الأخيرة الماضية دور إيران ونفوذها في سوريا بعد تزايد الغارات الجوية الإسرائيلية واستهدافها مواقع عسكرية إيرانية

زر الذهاب إلى الأعلى