السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

ميليشيا “حزب الله” في حماة ترفع جاهزية عناصرها لإرسالهم إلى أرياف حلب وحمص (خاص)

ميليشيا “حزب الله” في حماة ترفع جاهزية عناصرها لإرسالهم إلى أرياف حلب وحمص (خاص)

وكالة ثقة – خاص

بدأت ميليشيا “حزب الله” اللبناني، خلال الساعات الماضية، بإجراء تدريبات عسكرية لعناصرها في بادية أثريا بريف حماة الشرقي، وفقاً لما أكّده مراسل وكالة ثقة في المنطقة.

وقال مراسلنا، إن التدريبات آنفة الذكر ستستمر لمدة أسبوع متواصل، وبمشاركة 80 عنصراً، ويستخدم فيها كافة الأسلحة المتوسطة والثقيلة على حد سواء.

وأكّد على أن التدريبات يشرف عليها قيادات من الجنسية اللبنانية عرف منهم “وسام العسكري”، وشخصية أخرى من الحرس الثوري الإيراني يدعى “الحاج ملا سعيد” وهو إيراني الجنسية، وذلك بحماية من المليشيات الإيرانية وقوات النظام.

وأشار إلى أن التدريبات جاءت بهدف تجهيزهم بشكل كامل لإرسالهم إلى ريف حمص الشرقي وأرياف حلب الشرقية الخاضعة لسيطرة قوات النظام، على خلفية انسحاب مليشيا حركة النجباء ولواء فاطميون بإرسال عناصرهم نحو مناطق منبج وعين عيسى وتل تمر على خطوط اللتماس مع الجيش الوطني السوري تحت راية قوات النظام.

ولفت مراسلنا إلى الدفعة الأولى سيتم إرسالها من منطقة “أثريا” إلى بلدة “دير حافر ومسكنة” شرق حلب والثانية سيتم إرسالها إلى منطقتي “مهين والقريتين” شرقي حمص، وبدعم من الحرس الثوري الإيراني لسد الثغرات التي جرت جرّاء نقل عناصر نحو شرق الفرات.

وتشهد مناطق النفوذ الإيراني شرق حلب ومحافظة حماة وحمص وصولاً لدير الزور استنفار أمني وعسكري منذ منتصف الشهر المنصرم، بسبب انسحاب نقاط عدّة في المنطقة لسد المناطق التي انسحبت منها المليشيات الروسية من جهة ولإرسال تعزيزات لشرق الفرات من جهة أخرى.

زر الذهاب إلى الأعلى