لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

نظام الأسد وحزب الله يستوليان على أراضي القصير

اكتفى مجلس مدينة القصير بالكشف عن المخطط التنظيمي الجديد للمدينة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحدد شهرا واحدا لمن يريد الاعتراض عليه.

كما طلب من المعترضين زيارة المجلس في القصير شخصيا.

وأتى هذا الإعلان عبر صفحة المجلس على موقع فيسبوك، مرفقاً بخريطة توضيحية، وهو ما آثار الرعب بين أهالي المدينة الفارين إلى عرسال والبقاع اللبناني.

فيما تراوحت تعليقات أهالي القصير بين الصدمة ومحاولة معرفة ما الذي يعنيه تحديد سقف زمني للاعتراض. إضافة إلى تعليقات محزنة تترجى مجلس المدينة عدم الاستيلاء على منازلهم.

وتأتي تلك المخاوف استناداً إلى القانون الذي أصدره الأسد، والمعروف بالقانون رقم 10، والذي يجيز استيلاء الدولة على منازل الغائبين بذريعة إعادة الأعمار.

وتأخذ هذه الخطوة منحى طائفيا واضحا، فمدينة القصير بريف حمص التي استولت عليها ميليشيات حزب الله ثلثا أهلها من السنة، بينما الثلث المتبقي من المسيحيين. إضافة إلى بعض العائلات الشيعية وهنا تكمن المشكلة، فالثلث الأخير عاد إلى القصير بعد استيلاء النظام وحزب الله عليها مباشرة، بعكس معظم سكانها السنة الذين يخشون تعرضهم للملاحقة الأمنية، وهو ما دفع البعض لاتهام النظام بمحاولة فرض تغيير ديمغرافي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى