ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

نظام الأسد يُصادق على تأسيس شركتين خليجيتين في دمشق

نظام الأسد يُصادق على تأسيس شركتين خليجيتين في دمشق

وكالة ثقة

صادقت وزارة التجارة التابعة لنظام الأسد، أمس السبت 27 آب/أغسطس، على تأسيس شركتين يشارك في تأسيسهما مستثمرين يحملون الجنسية الخليجية منهم امرأة.

وبحسب موقع “أثر برس” فإن وزارة الداخلية صادقت على تأسيس شركة “باور بيتومين” وشركة “ملكة نجد” اللتين يشارك في تأسيسهما مستثمرين من جنسيتين خليجيتين.

وتعمل شركة “باور بيتومين” في مجال إشادة وتعهدات الطرق والجسور وأرضيات المطارات وجميع الأعمال الخاصة بأشغال الطرق والجسور، واستيراد جميع المستلزمات اللازمة للإنتاج من مجبل أسفلتي والآلات والآليات اللازمة لعمل الشركة ووسائط النقل وقطع التبديل اللازمة، وصيانة وتعبيد الطرق والجسور وتقديم كافة الخدمات المرافقة والخدمات المتعلقة بها وتكرير الأسفلت بأنواعه.

ويقع مقر الشركة في ريف دمشق، وتعود ملكيتها لثلاثة مستثمرين أحدهم من الجنسية الكويتية، وتمتلك حصصاً بنسبة 50 بالمئة من رأسمال الشركة الأساسي.

أمّا شركة “ملكة نجد” فستعمل في مجال تجارة الموالح وتوزيعها ودخول المناقصات والمزايدات، وسيكون مقرها الرئيسي في دمشق، وتعود ملكيتها لمستثمرين اثنين أحدهما أميرة سعودية “س.ج” وتمتلك 99.9 بالمئة من حصص الشركة.

زر الذهاب إلى الأعلى