ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

نيويورك تايمز تكشف عن اجتماع بين مليشيات إيران والأسد بشأن الردّ على أمريكا

نيويورك تايمز تكشف عن اجتماع بين مليشيات إيران والأسد بشأن الردّ على أمريكا

وكالة ثقة

كشف تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز”، أمس الأحد 28 آب/أغسطس، عن اجتماع ضم مسؤولين من نظام الأسد وإيران في سوريا، ناقشوا خلاله الضربات الأمريكية والردّ الإيراني.

وبحسب التقرير فإن النظام السوري طلب من إيران والميليشيات الموالية عدم مهاجمة إسرائيل من الأراضي السورية، كي لا يغامر باندلاع حرب شاملة في وقت تعتبر فيه البلاد بأضعف حالاتها.

ونقل التقرير عن مصدر مطلع ومقرب من الحكومة الإيرانية أن اجتماع افتراضي دار قبل نحو عام لتحالف تقوده إيران لمناقشة كيفية الرد على الهجمات الإسرائيلية المتزايدة داخل سوريا، وضم الاجتماع خبراء عسكريين من سوريا والعراق وميليشيا حزب الله اللبنانية وميليشيا الحوثي اليمنية وقوات القدس الإيرانية – الذراع الخارجية للحرس الثوري.

ووفقاً للصحيفة فقد طلب النظام السوري خلال الاجتماع من الجانب الإيراني بعدم الردّ على الهجمات الأمريكية والإسرائيلية في سوريا خشية اندلاع حرب شاملة في وقت تعاني فيه سوريا بالفعل من الضعف.

لذلك قرر “المجتمعون” بدلاً من ذلك الرد على الضربات الإسرائيلية بضرب القواعد الأميركية في سوريا، على أمل أن تضغط واشنطن بعد ذلك على إسرائيل للتراجع عن ضرب إيران في سوريا.

وقرر المشاركون في الاجتماع أنه مقابل كل ضربة إسرائيلية على هدف إيراني في سوريا، ستكون هناك ضربة انتقامية ضد قاعدة أميركية هناك، وخاصة التنف.

زر الذهاب إلى الأعلى