عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة

نيويورك تايمز: روسيا نقلت قادة عسكريين سحبت معدات عسكرية حساسة من سوريا إلى أوكرانيا

نيويورك تايمز: روسيا نقلت قادة عسكريين سحبت معدات عسكرية حساسة من سوريا إلى أوكرانيا

وكالة ثقة

سحبت روسيا قوات ومعدات عسكرية حساسة من سوريا في الآونة الأخيرة، بما في ذلك نظام للدفاع الجوي، لتعزيز عملياتها العسكرية في أوكرانيا، وفقاً لما ذكره مسؤولين بارزين مقيمين في الشرق الأوسط لصحيفة “نيويورك تايمز”.

وأكد مسؤولان للصحيفة أن عدد القوات الروسية التي سحبت من سوريا يتراوح بين 1200 و1600 عسكري، في حين أكد ثالث أن العدد أكبر من ذلك بكثير، وأوضحوا أن من بين المعدات العسكرية التي سحبتها موسكو نظام للدفاع الجوي.

واعتبرت مصادر الصحيفة أن هذه الخطوة تظهر إلى أي مدى أدت العملية الروسية “المتعثرة” في أوكرانيا إلى تآكل نفوذ موسكو في أماكن أخرى من العالم.

ولفتت المصادر إلى أن إعادة انتشار القوات والمعدات الروسية من سوريا يزيح إحدى العقبات أمام الدعم الإسرائيلي لأوكرانيا.

“نيويورك تايمز” نقلت أيضاً عن مسؤول إسرائيلي أن عدداً من القادة العسكريين الروس في سوريا نقلوا إلى أوكرانيا، كما أن القيادة العسكرية الروسية في موسكو أصبحت أقل مشاركة في الإدارة اليومية للعمليات بسوريا، بما في ذلك التنسيق العسكري مع إسرائيل.

فيما أفادت “نيويورك تايمز” أن روسيا، التي كانت قوة عسكرية مهيمنة في سوريا منذ 2015 وتساعد في الحفاظ على قبضة نظام الأسد على السلطة، لا تزال تحتفظ بوجود كبير هناك.

وأضافت أن هذا التغيير قد ينذر بتحولات أوسع في ميزان القوى في واحدة من أكثر مناطق الصراع تعقيداً في العالم، ويسمح لإسرائيل، بإعادة التفكير في نهجها تجاه كل من سوريا وأوكرانيا.

يذكر أنه بعد تفجير جسر القرم، تقول المخابرات الغربية إن موسكو خسرت بوابة الإمداد الرئيسية لعمليتها في أوكرانيا.

كما تواجه القوات الروسية أزمة في مدينة خيرسون بعد تقدم للقوات الأوكرانية في المدينة ذات القيمة المعنوية لموسكو إذ إنها أول ما سيطر عليه الروس بالكامل تقريباً.

Back to top button