غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

هذا ما انتهت إليه أعمال اليوم اﻷول من اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف

هذا ما انتهت إليه أعمال اليوم اﻷول من اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف

اختتمت الجولة السابعة من اجتماعات اللجنة الدستورية السورية، أعمال اليوم الأول، في جنيف، مساء أمس اﻹثنين، والتي تجري برئاسة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، ومن المقرر أن تستمر حتى يوم الجمعة المقبل.

وكان الناطق باسم “هيئة التفاوض السورية”، وعضو وفد المعارضة في اللجنة الدستورية الدكتور يحيى العريضي قد أعلن انسحابه منها، قائلا إنه “قرر عدم المتابعة في طريق اللجنة الدستورية البائس ومسارها العبثي، والالتفات إلى العمل مع الأمم المتحدة وأمينها العام ودول العالم للعودة إلى القرارات الدولية وتطبيقها وفق تسلسل البنود الواردة فيها”.

وقال وفد المعارضة إنه قدّم إلى بيدرسون في اليوم الأول من الجولة الحالية مسودة دستور تتعلق بمبدأ “أسس إدارة الدولة”، حيث سيناقش المجتمعون 4 بنود أساسية هي “أسس إدارة الدولة”، و”هوية الدولة”، و”رموز البلاد” و”بنية ووظيفة مؤسسات الدولة.”

وأوضح بيدرسون أن الأطراف سيناقشون كل يوم بنداً واحداً من هذه البنود، حيث من المقرر أن تختتم الجولة السابعة من اجتماعات “الدستورية السورية”، يوم 25 مارس/ آذار الجاري، ليعقد الأطراف عقبها مؤتمراً صحفياً.

ويشارك في الاجتماعات أعضاء “المجموعة المصغرة” المسؤولة عن صياغة الدستور والمكونة من 45 شخصاً، 15 يمثلون النظام و15 المعارضة و15 منظمات المجتمع المدني.

وكانت الجولة السادسة للجنة قد انعقدت بين 18-22 أكتوبر الماضي، وأعلن بيدرسون في ختامها، وانتهت كالعادة دون تحقيق تقدم.

زر الذهاب إلى الأعلى