غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

هيئة التفاوض تدعو الأمم المتحدة للضغط على النظام لتطبيق الانتقال السياسي

التقت بعثة هيئة التفاوض السورية، مع مجموعة كبيرة من الدبلوماسيين الدوليين وممثلي الدول الداعمة للشعب السوري، مساء أمس الخميس، وبحثا معاً تطورات العملية التفاوضية الجارية في جنيف.

وأكد رئيس هيئة التفاوض نصر الحريري أن المعارضة السورية جاهزة بشكل كامل لخوض مفاوضات مباشرة مع نظام الأسد، مطالباً بقيام الأمم المتحدة بالضغط على النظام للانخراط بتلك العملية بأقرب وقت، وتطبيق القرارات الدولية للوصول إلى الانتقال السياسي.

وأشار إلى أن المعارضة السورية لديها وفد موحد يمثل كل أطياف المعارضة، مشدداً على أن “لعبة المعارضات التي يقوم بها النظام يجب أن تتوقف”.

وتقدم الحريري بالشكر لجميع الضيوف، وحثهم على القيام بجهود أكبر للدفع بالعملية السياسية لتطبيق القرارين ٢١١٨ و٢٢٥٤، ومنع النظام من محاولات إفشال ذلك.

وتحدث الناطق الرسمي باسم الوفد يحيى العريضي عن استمرار النظام بتجاهل العملية السياسية، وتركيزه على استخدام العنف ضد المدنيين، كما يحصل في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وهو ما أدى إلى سقوط مئات الشهداء.

وأشار إلى أن وقف تلك الجرائم هي مسؤولية الجميع، معتبراً أن وقف إطلاق النار ووقف القصف، وإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين مع رفع الحصار عن المناطق المحاصرة، هو الطريق لإنجاز الحل السياسي.

وهنأ الدبلوماسيون وممثلو الدول الصديقة أعضاء هيئة التفاوض على نجاحهم في تشكيل وفد موحد، لافتين إلى أن عملهم الجاد مع فريق الأمم المتحدة في الجولة الحالية سيصب في مصلحة الشعب السوري، ومطالبهم لنيل الحرية والكرامة والديمقراطية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى