غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

وزير إسرائيلي: تهريب السلاح إلى حزب الله “خط أحمر”

امتنع وزير المخابرات الإسرائيلي اليوم الخميس عن التعليق على تقارير عن قيام طائرات إسرائيلية بتوجيه ضربة لهدف في سوريا أمس الأربعاء، لكنه كرر تهديداً بضرب شحنات الأسلحة الموجهة إلى ميليشيا حزب الله.

وامتنعت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي عن التعليق، لكن القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي قالت إن الطائرات لم تصب وعادت إلى قاعدتها سالمة.

وقال وزير المخابرات “إسرائيل كاتس” لراديو الاحتلال: “بالطبع لا أستطيع الحديث عن التقارير عن هجوم قوات إسرائيلية في سوريا، لكن بغض النظر عن ذلك فموقف إسرائيل واضح: تهريب السلاح إلى حزب الله خط أحمر في نظرنا”.

وقال كاتس، بحسب رويترز، وهو عضو مجلس الوزراء المصغر لرئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو” “إسرائيل تحركت في الماضي وستتحرك في المستقبل لمنع تهريب السلاح إلى حزب الله وفقا لمعلومات المخابرات التي لدينا”.

وأضاف أن “الخط الأحمر” عند “إسرائيل” يستهدف “تهريب السلاح وكذلك تعزيز وضع إيران في سوريا” موضحا أن “إسرائيل” مستعدة للتحرك لردع أي خطوة تستهدف “ردودنا”.

وقال كاتس “أعتقد أن الجانب الآخر يفهم ذلك بوضوح وما حدث في الماضي من أفعال أعلنا مسؤوليتنا عنها كانت أفعالاً تتفق مع هذه الخطوط. هذه الخطوط الحمراء”.

ويقول سلاح الجو الإسرائيلي إنه ضرب قوافل أسلحة تابعة لميليشيات النظام وحزب الله نحو 100 مرة في السنوات الأخيرة.

وكان الجنرال محمد باقري، قائد الجيش الإيراني قد حذر “إسرائيل” من اختراق “المجال الجوي السوري والأراضي السورية” خلال زيارة لدمشق الشهر الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى