ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

وزير خارجية إيران يعلق على عودة العلاقات العربية مع نظام الأسد

وزير خارجية إيران يعلق على عودة العلاقات العربية مع نظام الأسد

وكالة ثقة

استقبل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، وفدا من نظام الأسد برئاسة وزير الخارجية، فيصل المقداد، ونائبه، بشار الجعفري.
وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في مؤتمر صحفي جمعه مع المقداد “لا تقبل طهران بالحضور الأجنبي في سوريا وتعتبره مزعزعا لاستقرار المنطقة”،
وأضاف أمير عبد اللهيان : “نرحب بعودة العلاقات الغربية والعربية مع نظام الأسد”.

من جانبه، قال فيصل المقداد: “حملت رسالة من بشار الأسد للرئيس الإيراني حول تعزيز العلاقات ودعوة الرئيس الإيراني إلى زيارة دمشق”.

وتابع: “العلاقات الإيرانية مع حكومة النظام تصب في صالح المنطقة وتخدم تعزيز الأمن والاستقرار فيها مع نبذ التدخلات الخارجية”.

وأكمل المقداد: “جرت مياه كثيرة تحت النهر ويجب أن نعيد مشاوراتنا بين الحين و الآخر”، مضيفا: “طالبنا منذ وقت طويل بإعادة تطبيع العلاقات العربية – العربية، والغريب أن العلاقات انقطعت مع بعض الدول بناء على ضغوط معروفة المصدر.
وأوضح أن زيارة وزير الخارجية الإماراتي كانت خطوة شجاعة ومتقدمة في هذا المجال، ونأمل أن تبادر الدول العربية الأخرى أيضا”.

وأشار المقداد إلى أن “العلاقات الاقتصادية بين سوريا وإيران شكلت محور لقائه مع الرئيس الإيراني”.

وهذه هي الزيارة الثانية للمقداد إلى إيران منذ توليه منصب وزارة الخارجية، والأولى له في ظل الإدارة الإيرانية الجديدة برئاسة الرئيس إبراهيم رئيسي.

زر الذهاب إلى الأعلى