وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

وعد قطري بتمويل مشاريع كبيرة شمال حلب

أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقّتة عبد الرحمن مصطفى أنهم تلقوا وعودا من الدوحة بتمويل مشاريع في منطقة ريف حلب الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني تشمل تنمية المنطقة وتحويل المخيمات إلى قرى سكنية.
وقال مصطفى إنه لا وجود لأيُّ دعم حالي للمناطق المحرَّرة من أي جهة دولية، لذلك فقد طلبت الحكومة من القطريين تمويل هذه المشاريع، وأهم ما ركزّت عليه هو تنمية المخيّمات العشوائية التي لم تُدرج في قوائم الأمم المتحدة.
وتخطط الحكومة المؤقتة لبناء مساكن من البلوك لسكانها وتحويل المخيمات إلى قرى بالإضافة لقائمة مشاريعَ في مجالات الصحة والتعليم والتنمية وفقا لتصريحات مصطفى.
من جهتها طلبت قطر تقديم دراسات مفصّلة عن المشاريع من أجل تمويلها وذلك ردا على طلب قدمته المؤقتة لعدة جهات على رأسها صندوق قطر للتنمية.
ورفض مصطفى الربط بين تلك الخطوة وبين اتفاق توسيع الهدنة وتثبيت خطوط التماس الذي تمَّ التوصلُّ إليه في أستانا 15 مؤخرا وقال: “إنَّ الجانب القطري قبل هذا الاتفاق، ومنذ البداية يدعم الكثير من هذه المشاريع التنموية والإنسانية في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري”.
يشار إلى أن وفدا من الحكومة المؤقتة زار الدوحة نهاية الشهر الماضي برفقة وفد من الائتلاف الوطني السوري وهي الزيارة الثانية إلى قطر بعد الزيارة الأولى في آذار 2020.

زر الذهاب إلى الأعلى