طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

وعد قطري بتمويل مشاريع كبيرة شمال حلب

أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقّتة عبد الرحمن مصطفى أنهم تلقوا وعودا من الدوحة بتمويل مشاريع في منطقة ريف حلب الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني تشمل تنمية المنطقة وتحويل المخيمات إلى قرى سكنية.
وقال مصطفى إنه لا وجود لأيُّ دعم حالي للمناطق المحرَّرة من أي جهة دولية، لذلك فقد طلبت الحكومة من القطريين تمويل هذه المشاريع، وأهم ما ركزّت عليه هو تنمية المخيّمات العشوائية التي لم تُدرج في قوائم الأمم المتحدة.
وتخطط الحكومة المؤقتة لبناء مساكن من البلوك لسكانها وتحويل المخيمات إلى قرى بالإضافة لقائمة مشاريعَ في مجالات الصحة والتعليم والتنمية وفقا لتصريحات مصطفى.
من جهتها طلبت قطر تقديم دراسات مفصّلة عن المشاريع من أجل تمويلها وذلك ردا على طلب قدمته المؤقتة لعدة جهات على رأسها صندوق قطر للتنمية.
ورفض مصطفى الربط بين تلك الخطوة وبين اتفاق توسيع الهدنة وتثبيت خطوط التماس الذي تمَّ التوصلُّ إليه في أستانا 15 مؤخرا وقال: “إنَّ الجانب القطري قبل هذا الاتفاق، ومنذ البداية يدعم الكثير من هذه المشاريع التنموية والإنسانية في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري”.
يشار إلى أن وفدا من الحكومة المؤقتة زار الدوحة نهاية الشهر الماضي برفقة وفد من الائتلاف الوطني السوري وهي الزيارة الثانية إلى قطر بعد الزيارة الأولى في آذار 2020.

زر الذهاب إلى الأعلى