لبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعد

وفاة العميل الفيدرالي الذي قبض على “صدام حسين” بنوبة قلبية

توفي العميل السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي، جيمس ديفيس، خلال الساعات الماضية، والذي ساعد في اعتقال رئيس النظام العراقي البائد “صدام حسين” في عام 2003.

وبحسب صحيفة “دنفر بوست”، فقد عانى جيمس ديفيس من نوبة قلبية أثناء المشي مع كلبه صباح الجمعة.

وقاد ديفيس فريق مكتب التحقيقات الفيدرالي المسؤول عن استجواب صدام حسين وأخذ بصماته والحصول على عينات الحمض النووي الخاصة به، وذلك بعد اعتقاله من مخبأ تحت الأرض في منطقة الدور بمحافظة صلاح الدين في 13 ديسمبر 2003.
وتم تعيين ديفيس لقيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي في دنفر عام 2008، وذكر في حينه أن وظيفته الجديدة كانت مكافأة بعد أن عاش في مقطورة لمدة أربع سنوات تقريبا، حيث كان يطارد قادة الإرهاب في العراق وأفغانستان ويبحث عن نشطاء القاعدة في جميع أنحاء الشرق الأوسط. واحتفظ ديفيس بصورة له مع صدام حسين، الذي رفض في حينه الالتفات نحو الكاميرا أثناء التقاط صورة له بعد اعتقاله من قبل القوات الأميركية. وفي مقابلة أجريت في عام 2008 قال ديفيس إن صدام في وقت اعتقاله “كان مجرد رجل عجوز مريض، ويسعل فقط ولم يكن يتمتع بصحة جيدة ولم يأكل جيدا”.
وأثناء وجوده في دنفر، قاد ديفيس تحقيقا محليا ساهم في اعتقال شخص مرتبط بتنظيم القاعدة على صلة بمخطط لتفجير مترو الأنفاق في مدينة نيويورك عام 2009.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى