مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

وفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

لقي الشاب السوري جهاد موسى الضبعان وزوجته وطفليهما مصرعهم غرقًا في البحر المتوسط قبالة شواطئ ليبيا، وذلك خلال محاولتهم الوصول إلى أوروبا بحثًا عن حياة أفضل.

وفي التفاصيل، شهدت شواطئ ليبيا حادثة غرق مأساوية أودت بحياة الشاب السوري جهاد موسى رفعات الضبعان وزوجته، التي هي ابنة عمه خالد رفعات الضبعان، وطفليهما، أثناء محاولتهم الهجرة إلى أوروبا.

جهاد، وزوجته وطفليهما، كانوا من بين مئات اللاجئين الذين يخاطرون بحياتهم يوميًا في محاولات يائسة للوصول إلى أوروبا عبر القوارب غير الآمنة.

وتلقي الحادثة الضوء مجددًا على التحديات والمخاطر الكبيرة التي يواجهها اللاجئون في رحلاتهم عبر البحر، والتي غالبًا ما تنتهي بفاجعة.

وانتشرت موجة من الحزن والتعازي على منصات التواصل الاجتماعي فور انتشار خبر وفاة عائلة الضبعان، حيث دعا الكثيرون بالرحمة لهم وأن يتقبلهم الله من الشهداء، معبرين عن ألمهم وحزنهم لهذه الفاجعة الإنسانية.

وتأتي الحادثة المؤلمة ضمن سلسلة من المآسي التي يتعرض لها اللاجئون في محاولاتهم لعبور البحر المتوسط هربًا من الأوضاع المعيشية الصعبة في بلدانهم.

زر الذهاب إلى الأعلى