ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

وقف الدوام المدرسي في إدلب بعد ارتفاع معدل الغارات الجوية عليها

أعلنت عدد من مدارس ريف إدلب عن وقف الدوام المدرسي إلى حين وقف الهجمات الجوية التي يجريها نظام الأسد وروسيا على محافظة إدلب. وقال مجمع إدلب التربوي إنه قرر تعليق الدوام في المدارس لمدة يومين آخرين،

اعتباراً من اليوم السبت، وذلك حرصاً على حياة الطلاب، وخوفاً من استهداف أحد المدارس أثناء الدوام. وشهد يوم أمس الجمعة غارات جوية مكثفة على مدينة معرة النعمان بالريف الجنوبي، واستهدف طيران النظام الحربي، سوقاً شعبية، مما أدى إلى سقوط ثلاثة شهداء وعدد من الجرحى. كما تعرضت بلدة “التح” لقصف من الطيران الحربي والمروحي، خلّف شهيد وعدد من الجرحى،

ووثق ناشطون ارتقاء شهيدين في قرية تحتايا جراء القصف الجوي، أما الريف الغربي فقد تعرضت مدينة جسر الشغور وبلدة “بداما” وأطراف قرية “بكسريا” لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد. واعتبر الائتلاف الوطني السوري في بيان له،

إن النظام يسعى بدعم روسي إلى فرض الواقع الذي يرغب به على الأرض من خلال سياسته الإجرامية المعتمدة على البراميل المتفجرة وصواريخ القتل وحملات التهجير والحصار. وتشهد أرياف مدينة إدلب منذ نحو أسبوع،

تصعّيد عسكرياً كبيراً من روسيا ونظام الأسد، حيث يستهدف الطيران الروسي ومروحيات نظام الأسد مدن وبلدات الريف الإدلبي بعشرات الغارات والبراميل بشكل يومي، مخلفاً عشرات الشهداء والجرحى ومئات العوائل النازحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى