كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

يونيسيف: 137 طفلًا بحاجة إلى الإجلاء الفوري من الغوطة الشرقية المحاصرة

ذكرت منظّمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في بيان لها أن 137 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 7 أشهر و17 عامًا بحاجة ماسة إلى الإجلاء الطبي الفوري بسبب الفشل الكلوي وسوء التغذية الحاد وإصابات ناجمة عن القصف.

وأعلنت المنظمة عن وفاة 5 أطفال في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مضيفةً إن الأطفال الخمسة توفوا لأنهم لم يتمكنوا من الحصول على الرعاية الطبية التي يحتاجون إليها.

ومن جانبه قال الطبيب المسؤول في الجمعية الطبية السورية الأميركية محمد كتوب، إن غارات نظام بشار الأسد المتواصلة على منطقة الغوطة الشرقية بريف دمشق تستهدف بشكل ممنهج المرافق الطبية في المنطقة.

وتشير الأمم المتحدة في تقاريرها إلى أن حوالي 400 ألف مدني في المنطقة المحاصرة يواجهون كارثة كاملة بسبب عدم وصول المساعدات وعدم السماح لمئات الأشخاص الذي يحتاجون لإجلاء طبي عاجل بمغادرة المنطقة.

وتشهد الغوطة الشرقية المحاصرة والخاضعة لاتفاق خفض التصعيد تكثيفاً لافتاً للغارات الجوية من قبل طيران النظام والطائرات الروسية منذ منتصف الشهر الماضي، وهو ما فاقم الأوضاع الإنسانية المتردية أصلا بسبب الحصار وشح المواد الغذائية والطبية.

وسجلت الغوطة الشرقية أعلى نسبة سوء تغذية بين الأطفال منذ انطلاق الثورة السورية في العام 2011، وبينت دراسة أجرتها المنظمة الدولية في الغوطة الشرقية خلال الشهر الفائت، أن “نسبة الأطفال ما دون سنّ الخامسة والذين يعانون من سوء التغذية الحاد بلغت 11,9 في المائة، وهي أعلى نسبة سُجّلت في سورية” منذ انطلاق الثورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى