تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارها

١٧٨ خرقا للهدنة في اليوم الخامس منها

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرا وثقت فيه ١٧٨ خرقا لوقف إطلاق النار صادرة عن قوات الأسد والطيران الروسي، وذلك بعد مرور خمس أيام على تاريخ توقيعه، أدت ألى استشهاد ١١ مدنيا بينهم إمرأة وطفلان وجنين

وأشار التقرير إلى أن ١٧٨ خرقا، جاء 169 منها عبر عمليات قتالية، و9 عبر عمليات اعتقال، 160 منها على يد قوات الأسد و١٤ على يد القوات الروسية و٤ فقط من قبل فصائل الثوار.

وأكد تقرير الشبكة أن معظم الخروقات الموثقة حتى الآن صدرت عن نظام الأسد، والميليشيات الإيرانية، وطالب التقرير النظام الروسي باعتباره ضامن أساسي للاتفاق، بالضغط على نظام الاسد – الإيراني، للالتزام الجِدِّي ببنود الاتفاق، وإلا فإن مصيره سوف يكون الفشل الحتمي.

ويشار إلى أن فصائل الثوار كانت قد وقعت بتاريخ ٣٠ كانون الأول ٢٠١٦ على إتفاق وقف إطلاق النار مع تركيا وروسيا، يشمل كافة الأراضي السورية دون أي إستثناء، ويكون هذا الإتفاق تمهيدا لمؤتمر الآستانة المنعقد في كازاخستان، بيد أن قوات الأسد والميليشيات الإيرانية لم تلتزم به مطلقا رغم تعهدها

وهو ما دفع فصائل الثوار إلى إصدار بيانٍ في يوم الإثنين 2/ كانون الثاني/ 2017 أعلنت فيه تجميد المشاورات المترتبة على اتفاقية وقف إطلاق النار رداً على الخروق التي ارتكبتها قوات النظام السوري وحليفه الإيراني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى