إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

١٧٨ خرقا للهدنة في اليوم الخامس منها

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرا وثقت فيه ١٧٨ خرقا لوقف إطلاق النار صادرة عن قوات الأسد والطيران الروسي، وذلك بعد مرور خمس أيام على تاريخ توقيعه، أدت ألى استشهاد ١١ مدنيا بينهم إمرأة وطفلان وجنين

وأشار التقرير إلى أن ١٧٨ خرقا، جاء 169 منها عبر عمليات قتالية، و9 عبر عمليات اعتقال، 160 منها على يد قوات الأسد و١٤ على يد القوات الروسية و٤ فقط من قبل فصائل الثوار.

وأكد تقرير الشبكة أن معظم الخروقات الموثقة حتى الآن صدرت عن نظام الأسد، والميليشيات الإيرانية، وطالب التقرير النظام الروسي باعتباره ضامن أساسي للاتفاق، بالضغط على نظام الاسد – الإيراني، للالتزام الجِدِّي ببنود الاتفاق، وإلا فإن مصيره سوف يكون الفشل الحتمي.

ويشار إلى أن فصائل الثوار كانت قد وقعت بتاريخ ٣٠ كانون الأول ٢٠١٦ على إتفاق وقف إطلاق النار مع تركيا وروسيا، يشمل كافة الأراضي السورية دون أي إستثناء، ويكون هذا الإتفاق تمهيدا لمؤتمر الآستانة المنعقد في كازاخستان، بيد أن قوات الأسد والميليشيات الإيرانية لم تلتزم به مطلقا رغم تعهدها

وهو ما دفع فصائل الثوار إلى إصدار بيانٍ في يوم الإثنين 2/ كانون الثاني/ 2017 أعلنت فيه تجميد المشاورات المترتبة على اتفاقية وقف إطلاق النار رداً على الخروق التي ارتكبتها قوات النظام السوري وحليفه الإيراني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى