أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟تطور جديد يحدد مصير الموانئ السورية.. ما التفاصيل؟تعرف إلى استراتيجية السعودية الجديدة تجاه سوريا“أسمنت الجوف” السعودية تدخل السوق السورية بصفقة تصدير ضخمة.. وهذه قيمتها!أسعد الشيباني يمثل سوريا لأول مرة في منتدى دافوس 2025

٢٨٤٢ لغما تم تفكيكه حتى اللحظة من مخلفات تنظيم الدولة شمال حلب

تمكن الجيش السوري الحر اليوم بدعم من الجيش التركي من تفكيك ٢١ عبوة متفجرة مصنعة على يد تنظيم الدولة شمال حلب في المناطق التي حررها الجيش الحر من التنظيم.

وبحسب بيان صادر عن الجيش التركي اليوم حول درع الفرات، فقد أعلن أنه تمكن مع الجيش الحر من تفكيك ٢٨٤٢ عبوة متفجرة يدوية الصنع منذ بدء معركة درع الفرات حتى اللحظة.

وأضاف البيان أن ١١ عنصرا من تنظيم الدولة قتلوا إثر غارات شنتها مقاتلات تركية ضدّ مواقعهم بمدينة الباب بريف حلب الشرقي، ضمن إطار عملية درع الفرات.

وبحسب البيان الصادر عن رئاسة الأركان التركية حول عمليات أمس الثلاثاء، فإنّ مقاتلات تركية قصفت 12 هدفاً لداعش، من بينها 3 ملاجئ، ونقطتي تفتيش، ومخزن، و6 مواضع أسلحة ومراكز دفاعية.

وأضاف البيان أنّ المدفعية التركية نفذت ضربات ضدّ 335 هدفاً لتنظيم داعش، بعد تحديد تلك الأهداف عن طريق أجهزة الرصد والمراقبة، واستهدفت المدفعية مخابئ ومواقع دفاعية ونقاط تفتيش وعربات مزودة بأسلحة.

من جانب آخر ألغت القوات التركية 3 غارات على مواقع لداعش في مدينة الباب كان مقررا تنفيذها خلال ساعات المساء، وذلك بسبب وجود مدنيين بالقرب من المواقع المحددة.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى