هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

٢٨٤٢ لغما تم تفكيكه حتى اللحظة من مخلفات تنظيم الدولة شمال حلب

تمكن الجيش السوري الحر اليوم بدعم من الجيش التركي من تفكيك ٢١ عبوة متفجرة مصنعة على يد تنظيم الدولة شمال حلب في المناطق التي حررها الجيش الحر من التنظيم.

وبحسب بيان صادر عن الجيش التركي اليوم حول درع الفرات، فقد أعلن أنه تمكن مع الجيش الحر من تفكيك ٢٨٤٢ عبوة متفجرة يدوية الصنع منذ بدء معركة درع الفرات حتى اللحظة.

وأضاف البيان أن ١١ عنصرا من تنظيم الدولة قتلوا إثر غارات شنتها مقاتلات تركية ضدّ مواقعهم بمدينة الباب بريف حلب الشرقي، ضمن إطار عملية درع الفرات.

وبحسب البيان الصادر عن رئاسة الأركان التركية حول عمليات أمس الثلاثاء، فإنّ مقاتلات تركية قصفت 12 هدفاً لداعش، من بينها 3 ملاجئ، ونقطتي تفتيش، ومخزن، و6 مواضع أسلحة ومراكز دفاعية.

وأضاف البيان أنّ المدفعية التركية نفذت ضربات ضدّ 335 هدفاً لتنظيم داعش، بعد تحديد تلك الأهداف عن طريق أجهزة الرصد والمراقبة، واستهدفت المدفعية مخابئ ومواقع دفاعية ونقاط تفتيش وعربات مزودة بأسلحة.

من جانب آخر ألغت القوات التركية 3 غارات على مواقع لداعش في مدينة الباب كان مقررا تنفيذها خلال ساعات المساء، وذلك بسبب وجود مدنيين بالقرب من المواقع المحددة.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى