غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

10 آلاف عنصر في جيش العشائر السورية مستعدون لملء الفراغ بعد الانسحاب الأمريكي

أكد الشيخ عبد الكريم الفحل، رئيس ائتلاف العشائر السورية، أن جيش العشائر البالغ عدد أفراده 10 آلاف عنصر، مستعدون للتوجه شرق الفرات لسدّ الفراغ الذي سيخلفه الانسحاب الأميركي المرتقب من سورية.

وأوضح الفحل في مقابلة مع “الجزيرة نت”، أن الجيش بات يتكون من 10 آلاف مقاتل لمحاربة التنظيمات الإرهابية والميليشيات الطائفية، وحتى “ضد النظام إلى حين إسقاطه”.

وعن أولويات معارك هذا الجيش، أشار إلى أن تحرير مدينة “منبج” يأتي في المرتبة الأولى، ومن ثم التوجه شرقاً لتحرير المناطق العربية، وتابع قائلاً: “ولنكون مع أهل المنطقة بديلاً شرعياَ عن الوجود الأميركي”.

وفي ما يخص المؤتمر الموسع الذي عقدته العشائر العربية قبل أسبوعين في مدينة إعزاز بريف حلب، بيّن رئيس ائتلاف العشائر أن الاجتماع كان كبيراً، وضم أكثر من 1200 شخص، يمثلون كل العشائر السورية، وحضره ممثلون عن فصائل الجيش السوري الحر والمنظمات الشعبية والإغاثية، وتم بالتنسيق مع تركيا.

وأضاف أن اللقاء “ناقش سبل مواجهة التحديات الجديدة للثورة السورية، والاستعداد الكامل للتعامل معها، وتطوير الإدارة المدنية في المناطق المحررة، وتوفير الأمن والخدمات للمواطنين والنازحين”، حسب قوله.

وعن رؤيته لمستقبل الثورة وسورية، شدد الفحل على أن الجميع تخلى عن الشعب السوري، وتركوه للموت ببراميل النظام وطائرات وصواريخ شركائه الروس والميليشيات الطائفية، وتحدث عن ضرورة توحّد كل الفصائل في جيش وطني هدفه تحرير البلاد من كل أنواع الاحتلال، والسهر على حرية وأمن المدنيين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى