السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

11 يوم من التصعيد الإسرائيلي..231 شهيد فلسطيني ومساعي دولية وعربية لوقف العدوان

وكالة ثقة

يدخل التصعيد الإسرائيلي ضد قطاع غزة يومه الحادي عشر، حيث ما زال عدد الضحايا يتصاعد جراء القصف الإسرائيلي برا وبحرا وجوا، وسط مساع دولية لوقف العدوان، فيما تتواصل الهبة الشعبية في الضفة الغربية والداخل الفلسطيني نصرة لغزة والقدس المحتلة.

وأدى القصف الإسرائيلي حتى مساء أمس الأربعاء إلى أكثر من 231 شهيدا بعد ارتقاء 12 شهيدا، منهم أكثر من 63 طفلا و36 امرأة و16 مسنا، بالإضافة إلى أكثر من 1500 مصاب، إصابات 50 منهم شديدة الخطورة.
وقالت مصادر للجزيرة، أن حكومة نتنياهو أبلغت الوسيط المصري رسميا عزمها وقف العملية العسكرية في غزة.

بينما قال وزير الخارجية الأردني: أن هناك 700 ألف مستوطن في القدس حاليا وهذا تقويض ممنهج لحل الدولتين، ودون أفق حقيقي لرفع الاحتلال وتحقيق السلام العادل لن ينتهي تصعيد حتى يتفجر مجددا. الخيار يجب أن يكون واضحا ووقت التحرك هو الآن.

وأضاف الصفدي، أنه خلال 11 يوما شرد العدوان 75 ألف فلسطيني في غزة.

بدوره قال وزير الخارجية القطري، إن استهداف المباني السكنية والمؤسسات الصحفية والإنسانية انتهاك للقانون الدولي، وعلى المجتمع الدولي العمل الجدي لتأمين الحماية للشعب الفلسطيني، وندعم جميع الجهود المخلصة لخفض التصعيد في القدس وغزة.

وعبر غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، شعرت بالرعب من التقارير التي تفيد بمقتل 9 أفراد من عائلة واحدة في مخيم الشاطئ للاجئين، ويجب أن يكون الصحفيون قادرين على القيام بعملهم الأساسي دون خوف من الاعتداء والمضايقة.

وأضاف لا بد من خفض التصعيد لتجنب الأزمة الإنسانية، والأحداث الأخيرة تأتي في سياق سنوات طويلة من الاحتلال وعملية السلام هي الحل الوحيد.

زر الذهاب إلى الأعلى