استقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداء

14 شهيداً في قصف للتحالف والطائرات الروسية على دير الزور

تواصل الطائرات الروسية والتابعة للتحالف الدولي ارتكاب المجازر بحق المدنيين في ريف دير الزور، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى.

وأفادت صفحة “فرات بوست” بأن 9 شهداء بينهم أطفال ونساء سقطوا فجر اليوم الثلاثاء، جراء استهداف الطيران الروسي مخيم الحوادي في قرية الزغير شامية بريف دير الزور الشرقي.

من جهة ثانية، قصفت طائرات التحالف قرية الشهابات بالريف الغربي، ما أسفر عن سقوط 5 شهداء من عائلة واحد غالبيتهم من الأطفال.

وكانت طائرات التحالف الدولي قصفت السبت الماضي سجناً لـ “تنظيم داعش” في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، ما تسبب بسقوط عشرات القتلى والجرحى، وأفاد عضو منظمة “صوت وصورة”، أغيد الخضر، بأن التحالف قصف سجنا للتنظيم ومبنى سكنياً، ما أدى لمقتل 20 شخصا بينهم سجناء أجانب، نقلهم التنظيم إلى المشفى الوطني وفرض طوقاً حول المنطقة المستهدفة.

وسبق أن ارتكبت طائرات الاحتلال الروسي بداية الأسبوع الحالي مجزرة بعد استهدافها عبّارات تقل المدنيين بين ضفتي النهر بشكل مباشر، في أكثر الأوقات ازدحاماً للأهالي القاطعين لنهر الفرات، ما تسبب بمقتل 15 مدنياً، بينهم 9 جثث متفحمة، لم يتم التعرف على أصحابها بعد، إضافة لجرح مدنيين آخرين.

ويعتمد أهالي دير الزور على المعابر النهرية للتنقل بين جانبي نهر الفرات، بعد قيام التحالف الدولي، بتدمير جميع الجسور التي كانت تربط ضفتي النهر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى