ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

25 كياناً وشخصية تدعم حزب الله وإيران في قائمة عقوباتٍ أمريكية وخليجية

أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية، ودول الخليج، قائمة عقوبات تضم 25 اسماً لمؤسسات وشركات، وأفراد، إيرانيين، ولبنانيين، وكويتيين، وقالت الدول السبع إنهم من ممولي ميليشيات حزب الله الإرهابي، وميليشيات الحرس الثوري الإيراني.

وجاء في بيان “مركز استهداف تمويل الإرهاب” أن 21 مؤسسة وشركة، متهمة بالتخفي بأسماء شركات تجارية، لتمويل ميليشيات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني.

وضمّت قائمة العقوبات الأمريكية الخليجية، أسماء بارزة منها جواد نصر الله، نجل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، إضافة إلى ثلاثة آخرين مرتبطين بحزب الله والحرس الثوري، ومن المؤسسات “بنك اقتصاد مهر الإيراني، ومؤسسة بونياد تافون باسيج، وبنك ملة، وشركة اقتصاد مهر للاستثمارات”.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن “هذه الخطوة غير المسبوقة جاءت لتعزيز حقيقة أن إيران ليست دولة راعية للإرهاب فحسب، بل إن الحرس الثوري الإيراني يشارك بشكل كبير ويمول ويشجع الإرهاب كأداة للحكم”.

وكانت الولايات المتحدة وأكثر من 30 دولة أخرى تنتمي إلى “مجموعة العمل المالي الدولية” قد وافقت في شهر تموز الماضي على تشديد الرقابة على المؤسسات المالية الإيرانية بسبب “استمرار طهران في تمويل الإرهاب”.

ومن جانبه أكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، على أن أي خطوة تجاه إضعاف نفوذ إيران في سورية هي في صالح الثورة السورية، معتبراً أن الميليشيات والقواعد العسكرية الإيرانية الموجودة في سورية هدفها قمع الشعب السوري إلى جانب نظام الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى