مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

25 كياناً وشخصية تدعم حزب الله وإيران في قائمة عقوباتٍ أمريكية وخليجية

أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية، ودول الخليج، قائمة عقوبات تضم 25 اسماً لمؤسسات وشركات، وأفراد، إيرانيين، ولبنانيين، وكويتيين، وقالت الدول السبع إنهم من ممولي ميليشيات حزب الله الإرهابي، وميليشيات الحرس الثوري الإيراني.

وجاء في بيان “مركز استهداف تمويل الإرهاب” أن 21 مؤسسة وشركة، متهمة بالتخفي بأسماء شركات تجارية، لتمويل ميليشيات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني.

وضمّت قائمة العقوبات الأمريكية الخليجية، أسماء بارزة منها جواد نصر الله، نجل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، إضافة إلى ثلاثة آخرين مرتبطين بحزب الله والحرس الثوري، ومن المؤسسات “بنك اقتصاد مهر الإيراني، ومؤسسة بونياد تافون باسيج، وبنك ملة، وشركة اقتصاد مهر للاستثمارات”.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن “هذه الخطوة غير المسبوقة جاءت لتعزيز حقيقة أن إيران ليست دولة راعية للإرهاب فحسب، بل إن الحرس الثوري الإيراني يشارك بشكل كبير ويمول ويشجع الإرهاب كأداة للحكم”.

وكانت الولايات المتحدة وأكثر من 30 دولة أخرى تنتمي إلى “مجموعة العمل المالي الدولية” قد وافقت في شهر تموز الماضي على تشديد الرقابة على المؤسسات المالية الإيرانية بسبب “استمرار طهران في تمويل الإرهاب”.

ومن جانبه أكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، على أن أي خطوة تجاه إضعاف نفوذ إيران في سورية هي في صالح الثورة السورية، معتبراً أن الميليشيات والقواعد العسكرية الإيرانية الموجودة في سورية هدفها قمع الشعب السوري إلى جانب نظام الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى