أسعد الشيباني يمثل سوريا لأول مرة في منتدى دافوس 2025إيران تحذّر مواطنيها من السفر إلى سورياما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا

25 كياناً وشخصية تدعم حزب الله وإيران في قائمة عقوباتٍ أمريكية وخليجية

أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية، ودول الخليج، قائمة عقوبات تضم 25 اسماً لمؤسسات وشركات، وأفراد، إيرانيين، ولبنانيين، وكويتيين، وقالت الدول السبع إنهم من ممولي ميليشيات حزب الله الإرهابي، وميليشيات الحرس الثوري الإيراني.

وجاء في بيان “مركز استهداف تمويل الإرهاب” أن 21 مؤسسة وشركة، متهمة بالتخفي بأسماء شركات تجارية، لتمويل ميليشيات حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني.

وضمّت قائمة العقوبات الأمريكية الخليجية، أسماء بارزة منها جواد نصر الله، نجل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، إضافة إلى ثلاثة آخرين مرتبطين بحزب الله والحرس الثوري، ومن المؤسسات “بنك اقتصاد مهر الإيراني، ومؤسسة بونياد تافون باسيج، وبنك ملة، وشركة اقتصاد مهر للاستثمارات”.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن “هذه الخطوة غير المسبوقة جاءت لتعزيز حقيقة أن إيران ليست دولة راعية للإرهاب فحسب، بل إن الحرس الثوري الإيراني يشارك بشكل كبير ويمول ويشجع الإرهاب كأداة للحكم”.

وكانت الولايات المتحدة وأكثر من 30 دولة أخرى تنتمي إلى “مجموعة العمل المالي الدولية” قد وافقت في شهر تموز الماضي على تشديد الرقابة على المؤسسات المالية الإيرانية بسبب “استمرار طهران في تمويل الإرهاب”.

ومن جانبه أكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، على أن أي خطوة تجاه إضعاف نفوذ إيران في سورية هي في صالح الثورة السورية، معتبراً أن الميليشيات والقواعد العسكرية الإيرانية الموجودة في سورية هدفها قمع الشعب السوري إلى جانب نظام الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى