خاص | تعزيزات عسكرية لقوات الأسد تصل مدينة حلب.. إليك تفاصيلها؟خاص | 13 قتيلاً بغاراتٍ جويّة استهدفت مواقع مركزية لـ إيران في دير الزورخاص | مجهولون يستهدفون “باص مبيت” للفرقة الرابعة دبابات شرق دير الزورنداء أممي لجمع 4.07 مليار دولار لتوفير مساعدات في سورياخاص | للإفراج عن المعتقلين.. مظاهرة ضد “قسد” في بلدة الجرذي شرقي دير الزوربوليفيا تضبط كوكايين بقيمة 450 مليون دولارالأردن يضبط شحنة مخدرات قادمة من مناطق نظام الأسدوزير لبناني: أصبح وجود السوريين على أراضينا خطراً على لبنانوزير الخارجية التركية: على السلطات في دمشق مراجعة نفسهاقطر تدعو إلى الضغط على نظام الأسد والتوصل إلى حل سياسي في سورياخاص | قتلى وجرحى من “قسد” إثر هجمات لـ”مقاتلي العشائر” في دير الزورالأرصاد الجويّة تُحذر من منخفض جويّإليك قصة الشاب السوري الذي باع كليته من أجل علاج ابنته الصغيرةكان مُهدد بالترحيل.. ما قصة الشاب السوري التي رفعت ألمانيا حظر العمل عنه؟بيان أمريكي – أوروبي يؤكد: لا رفع للعقوبات ولا إعادة إعمار في سوريا من دون الحل السياسي

38 شهيد و318 خرقا منذ بدأ الهدنة

استشهد38 مدنيا، على يد قوات الأسد والميليشيات الموالية له منذ بدأ إتفاقية الهدنة الموقعة بين الثوار وقوات الأسد بتاريخ 30 ديسمبر 2016، فيما رصد 316 خرقا من بينها 313خرقا قامت به قوات الأسد والطيران الحربي الروسي.

وأصدرت اليوم الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرا رصدت خروقات الهدنة في سوريا، حيث وثَّقت الشبكة منذ اعلان الاتفاقية لليوم، استشهاد 38 شخصا ،بينهم 6 نساء، و11 طفلاً و1 جنين، معظمهم على يد قوات الأسد والميليشيات الموالية له والطيران الحربي الروسي

ورصد التقرير 318 خرقاً، 298 منها عبر عمليات قتالية، و20 عبر عمليات اعتقال، وكان 277 خرقا من نصيب قوات الأسد في حماة وحلب وإدلب وريف دمشق وحمص ودرعا ودمشق على الترتيب

وسجل التقرير 34 خرقاً على يد القوات الروسية منها 13 في حلب، و3 في حماة، و18 في إدلب، في حين وثقت الشبكة 7 خروق ارتكبتها فصائل الثوار في كل من محافظتي حلب وحماة.

وأكد التقرير أن معظم الخروقات الموثقة حتى الآن قد صدرت عن نظام الأسد، وحليفه الميداني النظام الإيراني عبر ميليشياته الطائفية، وطالب التقرير النظام الروسي باعتباره ضامن أساسي للاتفاق، بالضغط على نظام الأسد – الإيراني، للالتزام الجِدِّي ببنود الاتفاق.

كما طالب الحكومة التركية باعتبارها الطرف الآخر الراعي للاتفاق بمتابعة الخروقات التي ارتكبتها فصائل المعارضة المسلحة، وضمان عدم تكرارها حفاظاً على نجاح الهدنة.

ويشار إلى أن فصائل الثوار كانت قد وقعت بتاريخ30 ديسمبر\ كانون الأول 2016 على إتفاق وقف إطلاق النار بضمانات تركية وروسية، يشمل كافة الأراضي السورية دون أي إستثناء، ويكون هذا الإتفاق تمهيدا لمؤتمر الآستانة المنعقد في كازاخستان، بيد أن قوات الأسد والميليشيات الإيرانية لم تلتزم به مطلقا رغم تعهدها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى