وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

عود على بدء.. الجيش التركي: سنحافظ على إدلب ونُعيد النازحين إلى بيوتهم

قالت وزارة الدفاع التركية، أمس الأحد، إنها تواصل الجهود من أجل الحفاظ على الهدنة المعلنة مع روسيا في 5 آذار الماضي في إدلب.
وأضافت الوزراة في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول التركية، أن الوزارة تعمل أيضا على عودة النازحين السوريين إلى ديارهم، ومنع وقوع مأساة إنسانية جديدة.

وأكّدت على أنها قوات الجيش التركي تواصل عملياتها بحزم كافة التنظيمات الإرهابية داخل وخارج البلاد، ومنها تنظيم “ب ك ك” وداعش”، كما تواصل أعمال إزالة الألغام والتنسيق مع المؤسسات الأخرى من أجل ترسيخ السلام والاستقرار في مناطق عمليات “درع الفرات” و”غصن الزيتون” و”نبع السلام” شمالي سوريا.
وأوضحت الوزار أنها استطاعت إزالة 813 لغما وعبوة ناسفة في منطقة عملية نبع السلام، و115 في منطقة عملية غصن الزيتون، و259 في منطقة عملية درع الفرات، خلال الفترة بين كانون الثاني وأيلول 2020.
والأربعاء الفائت، لمح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشن عمل عسكري في سوريا، لإخراج من وصفهم بالإرهابيين على أراضيها، في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.
وقال أردوغان خلال كلمة له خلال حضوره اجتماع الكتلة النيابية لحزب العدالة والتنمية في مقر البرلمان بالعاصمة أنقرة، حينها إن استهداف روسيا مركز لتأهيل “الجيش الوطني السوري” في إدلب، مؤشر على عدم دعمها للسلام الدائم والاستقرار بالمنطقة.
ومطلع تشرين الأول الجاري، هدد أردوغان بشن عملية عسكرية جديدة لتطهير الشمال السوري من الإرهابيين، في حال لم تلتزم الأطراف الضامنة لتلك التنظيمات الإرهابية، بوعودها التي قطعتها لتركيا بهذا الخصوص

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى