غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

واشنطن: الطريق الوحيد أمام الأسد هو وقف إطلاق النار في كافة أنحاء سوريا

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الاثنين، عقوبات على 19 شركة وعضو في البرلمان السوري وممولين ومسؤولين عسكريين لدعمهم حرب بشار الأسد الوحشية ضد الشعب السوري.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، إن الطريق الوحيد أمام النظام السوري هو تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما يشمل وقف إطلاق النار في كافة أنحاء سوريا”.
من جانبه، قال نائب المتحدث باسم الخارجية، كيل براون “تُظهر عقوبات أمس عزمنا على تعزيز المساءلة بشأن فظائع نظام الأسد من خلال استخدام قانون قيصر وسلطات أخرى”.
وأضاف: “يجب على بشار الأسد وأنصاره إنهاء حربهم واختيار السلام على النحو الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن رقم 2254”.
وأكد أن “الولايات المتحدة ملتزمة بتلبية مطالب الشعب السوري بحل سياسي دائم للصراع بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 2254، وأن أمام نظام الأسد الاختيار ما بين اتخاذ خطوات نحو حل سلمي لهذا الصراع الممتد منذ ما يقرب من عقد، أو مواجهة المزيد من العقوبات المُعرقلة”.
وكانت أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أمس الاثنين، فرض عقوبات جديدة مرتبطة بنظام الأسد تستهدف أفرادا وكيانات منها شركات عاملة في قطاع النفط.
وقالت الوزارة في بيان لها، إن الولايات المتحدة فرضت الأثنين عقوبات تتعلق بسوريا على ثمانية أفراد و11 كيانا من بينهم شركات متورطة في قطاع النفط.
واتهمت دول غربية وتقارير أممية النظام، بالضلوع وراء هجمات بالسلاح الكيماوي في مناسبات عدة في السنوات الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى