ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مركز أبحاث “ألما” يكشف وجودا أكبر من المعلن لحزب الله اللبناني جنوبي سوريا

نقل تقرير نشرته صحيفة “جيروزالوم بوست”، عن مركز ألما للبحوث والتعليم الإسرائيلي، تأكيده بأت وجود حزب الله في جنوب سوريا أكبر بكثير مما تم الكشف عن سابقا.
وأوضح المركز أن للحزب نحو 58 موقعا، 28 منها للقيادة الجنوبية للحزب، و30 لـ “مشروع الجولان، مستندا المركز في تحديد تلك الأماكن على مواقع معارضة سورية وأماكن فعلية تم استهدافها من قبل إسرائيل. 
وقال التقرير إن تلك المواقع المتمركزة في محافظتي القنيطرة ودرعا “تشكل أساسا نوعيا لأنشطة حزب الله، من حيث جمع المعلومات الاستخباراتية والتخطيط العملياتي”، الأمر الذي “يشكل تحديا مستمرا لإسرائيل والمنطقة”.
وكشف التقرير أن القيادة الجنوبية  التي يقودها، منير علي نعيم شايتي، لها مهمة أساسية وهي إنشاء بنى تحتية لحزب الله في المنطقة وليس فقط جمع معلومات عن الجيش الإسرائيلي، فضلا عن تدريب الفيلق الأول لجيش النظام السوري للحرب مع إسرائيل.
أما “مشروع الجولان” فتحت قيادة، علي موسى دقدوق، ومقره في دمشق وبيروت. ومن مهامه جمع معلومات استخبارية عن إسرائيل والتحركات العسكرية في  الجولان الواقع تحت السيادة الإسرائيلية.
وفي العام الماضي كان الجيش الإسرائيلي قد كشف عن شبكة تابعة لحزب الله منتشرة في أقل من 10 مواقع بمحافظة القنيطرة. 
المصدر: قناة الحرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى