إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

واشنطن: نظام الأسد هو من دمر الاقتصاد السوري وليس قانون قيصر

أكد بيان صادر عن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، جويل رايبورن، اليوم الخميس، أن اللوم في الوضع الاقتصادي السوري والأزمة الإنسانية تقع على عاتق حرب الأسد الوحشية ضد الشعب السوري، وليس على الولايات المتحدة الأميركية والعقوبات.
وأوضح البيان المبعوث الأميركي الي نشر في تغريدة على موقع تويتر، أن هذه الحقيقة وثقتها هيئات التحقيق التابعة للأمم المتحدة.


وأضاف أن الأمم المتحدة أظهرت للعالم دليلاً جوهرياً على أن نظام الأسد وداعميه ألقوا قنابل على المستشفيات والمدارس والأسواق والمنازل.
وأشار إلى أن نظام الأسد يواصل منع الأمم المتحدة من إيصال المساعدات، كما يتضح من نقص الخدمات في جنوب غربي سوريا، ورفضه السماح فعلياً لأي مساعدات إنسانية للأمم المتحدة بالوصول إلى المناطق غير الخاضعة لسيطرته.
واعتبر أن فانون قيصر هو لحماية المدنيين، وغيره من العقوبات المستهدفة على نظام الأسد وأنصاره يسعى إلى المساءلة عن فظائع النظام، وقطع الموارد التي يستخدمها الأسد لتأجيج الصراع.
وأكّد على أن العقوبات لا تستهدف التجارة أو المساعدة أو الأنشطة الإنسانية، وأن العقوبات أداة يمكن استخدامها لتعزيز حقوق الإنسان وليس انتهاكها، وبرامج العقوبات لا تستهدف المساعدة الإنسانية، بينما يحظر نظام الأسد المساعدات.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لضمان وصول الدعم الإنساني من المجتمع الدولي إلى الشعب السوري، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة قدّمت أكثر من 12 مليار دولار منذ بداية الأزمة، بما في ذلك ما يقرب من 143 مليون دولار لدعم الاستجابة لوباء “كورونا”.

زر الذهاب إلى الأعلى