ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

أربع رصاصات في الرأس تودي بحياة معارض لحزب الله جنوب لبنان.. وناشطون يحتجون

تجمع عشرات المحتجين في وسط العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم السبت مطالبين بفتح تحقيق شفاف في مقتل لقمان سليم المناهض البارز لميليشيا حزب الله اللبنانية.

وقد قام مجهولون بقتل سليم بالرصاص وعثر على جثته داخل سيارته وفيها أربع رصاصات بالرأسهك ورصاصة في الظهر يوم الخميس الماضي بجنوب لبنان معقل حزب الله.

ونشرت زوجته مونيكا بورجمان بعد مقتله بساعات لافتة على موقع “تويتر” خلفيتها سوداء مكتوب عليها كلمتان باللغة العربية هما “صفر خوف” وقد ظهرتا على لافتات المحتجين في بيروت.

ووفقا لما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء فقد حمل النشطاء حزب الله المسؤولية عن مقتله وقال أحدهم: “إذا كان بالفعل بريئا من هذه الجريمة أو يرفض هذه الجريمة أو ينكر هذه الجريمة عليه أن يقدم العون للأجهزة الأمنية والقضاء اللبناني، خصوصاً أن لقمان سليم قُتل في منطقة تحت رقابتة الشديدة وإلا لا يزال هو في دائرة الشبهات”.

ووصف الرئيس اللبناني ميشال عون مقتل سليم بأنه اغتيال فيما أدان حزب الله العملية لكن ذلك لم يكن كافيا في نظر المحتجين حيث قالت ناشطة: “نقتله إحنا مرة تانية بسكوتنا؟ أكيد لا”.

وكان سليم مديرا لمركز أبحاث وقد أنتج أفلاماً وثائقية مع زوجته وهو منتقد صريح لسياسة “حزب الله” وحجبه للأصوات المعارضة لسياسته.

زر الذهاب إلى الأعلى