منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

مخلص يوم الجمعة15-7-2016

شنت طائرات العدو الروسي ‫غارات جوية على مدن عندان وحريتان وبلدات الليرمون وكفرحمرة ومنطقة الملاح وطريق الكاستيلو وعلى مخيم حندرات بالريف الشمالي، ما أدى لسقوط عدد من الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، وتعرضت من وقرى الريف الشمالي لقصف مدفعي وصاروخي، وذلك وسط اشتباكات متقطعة على جبهات الملاح والكاستيلو، وفي مدينة حلب تستمر الاشتباكات العنيفة على جبهتي بني زيد والخالدية بين الثوار وقوات الأسد، وتمكن الثوار خلالها من تدمير مدفع عيار 14.5 لقوات الأسد على جبهة الخالدية، كما استهدف الثوار معاقل الأسد على تلة الشيخ يوسف شرق المدينة بصواريخ الغراد وحققوا إصابات جيدة، كما تمكنوا من تدمر مدفع فوزديكا في المنطقة الصناعية شمالها، بينما شن الطيران الحربي غارات جوية مكثفة ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف على نقاط الاشتباكات وعلى أحياء الميسر والحرابلة والجزماتي والأشرفية ودوار بعيدين،وفي الريف الشرقي تستمر الاشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وتنظيم الدولة في مدينة منبج وسط غارات جوية مكثفة من طائرات التحالف الدولي، كما تعرضت مدينة الباب لغارات جوية دون ورود أنباء عن سقوط أي إصابات، وفي الريف الجنوبي شن الطيران الحربي غارات جوية على بلدات خان طومان وخلصة والزربة دون سقوط إصابات، وفي الريف الغربي تعرضت بلدة كفرناها لقصف مدفعي عنيف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى