الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

بخط ياسر عرفات.. وثيقة توضح مكان دفن ثلاثة إسرائيليين في سوريا

نشر موقع (واللا) الإخباري العبري في تل أبيب، وثيقة عن وزير الأمن الإسرائيلي الأسبق، رئيس حزب “يمينا” نفتالي بنيت، يقال إنها بخط الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، توضح حال ومكان دفن ثلاثة جنود إسرائيليين قتلوا في معركة السلطان يعقوب في البقاع اللبناني، مع الجيش السوري إبان الحرب الإسرائيلية الأولى على لبنان في عام 1982.
وبحسب الموقع، فإن الوثيقة تحتوي على خريطة مفصلة لمقبرة الشهداء الفلسطينيين في مخيم اليرموك لللاجئين، الواقع بمحاذاة العاصمة السورية، والتي خصصت لدفن شهداء فصائل منظمة التحرير الفلسطينية الذين قتلوا بعد عام 1980، وبالإضافة إلى تحديد مواقع دفنهم، توضح أن السوريين حنطوا الجثامين الإسرائيلية ووضعوها داخل توابيت محصنة لأجل الحفاظ عليها وتسهيل التعرف على هوية أصحابها. وجاء في النص وصف دقيق لمكان هذه القبور، بالقرب من قبر الشهيد عبد العزيز الوجيه، أحد مقاتلي منظمة التحرير.
وبحسب الموقع فإن “بنيت” حصل على هذه الوثيقة وحولها إلى مكتب رئيس وزرائه، بنيامين نتنياهو، في شهر يوليو (تموز) الماضي. ومنحها مكانة (وثيقة دقيقة) لكونها بخط عرفات. وأكد أن رئيس مجلس الأمن القومي في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، مئير بن شبات، الذي تلقى الوثيقة لم ينف حصوله عليها بل أكد ذلك لكنه قال “إنه تم التحقق من المعلومات الواردة في الوثيقة، التي كانت معروفة بالفعل لدى الأوساط الاستخباراتية ولم تجدد أي شيء”.
وأوضح الموقع أنه حصل على نسخة عن الوثيقة من مصدر غير إسرائيلي، وأنها كتبت قبل أكثر من 20 سنة، بخط اليد على أوراق رسمية لمكتب رئيس السلطة الفلسطينية.
وأوضحت بينت أن هذه مسألة تأكيد الخط بأنه يعود إلى ياسر عرفات فهو أمر غير مؤكدة تماما، (فهو شبيه جدا بخط عرفات، لكننا لا نملك دليلا قاطعا على ذلك).
المصدر: صحيفة الشرق الأوسط

زر الذهاب إلى الأعلى