اتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظامأول طائرة مساعدات قطرية تصل دمشق بعد سقوط النظامأول امرأة تعين حاكماً لمصرف سوريا المركزي.. من هي؟وثائق سرية تكشف محاكمة أطفال في سوريا على يد نظام الأسدأحمد الشرع: تحرير سوريا يضمن أمن المنطقة لأجيال قادمةصحيفة “تركيا”: دخول السوريين إلى تركيا سيُربط بنظام التأشيرات بعد سقوط النظام السوريوزير الخارجية المصري يستعد لزيارة دمشق

أدوية إيرانية تغزو صيدليات شرقي سوريا.. وتحذير من خطر تناولها

بدأ الدواء المصنّع في إيران بالظهور في صيدليات محافظة دير الزور شرقي سوريا وسط تحذيرات بشأن تركيبته الكيميائية.
وذكرت مصادر محلية أن إدخال تلك الأدوية تم من قبل الميليشيات الإيرانية وبمساعدة من بعض المسؤولين والأطباء في مناطق سيطرة نظام الأسد بشكل عام ودير الزور بشكل خاص.
ومن أبرز الأدوية التي تُباع مسكنات الآلام كدواء “ديكلون” وغيرها وبسعر منافس للدواء السوري في ظل ضعف قدرة المواطنين على الشراء.
وحذّر صيادلة وأطباء من أبناء المنطقة من وجود مواد مخدرة بين الأدوية التي يتم بيعها في الصيدليات والمحال التجارية على أنها مسكنات تشبه البنادول أو السيتامول.
وقال أحد الصيادلة والذي رفض الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية إن دواء “كلونازيبام” الإيراني المنتشر في ديرالزور، هو سيَّئ الجودة، ويحمل نسب عالية من المواد المخدرة ورغم ذلك فهو يُباع بكميات كبيرة في ديرالزور، وريفها الشرقي والغربي عن طريق الموزعين الذين لا يُسمح لهم بالكشف عن المصدر الرئيسي للدواء.
يذكر أن إيران تتغلغل بشكل واسع في دير الزور والمناطق القريبة من حدود العراق وتعمل ضمن مختلف المناحي اقتصاديا ودينيا وثقافيا وعسكريا.

زر الذهاب إلى الأعلى