وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

نظام الأسد يحجز على أموال أحد أبرز المقربين منه

وكالة ثقة

حجز النظام السوري احتياطيا على أموال أحد أبرز أذرعه المالية أيمن جابر في ظل سياسة ينتهجها ضد كافة أصحاب رؤوس الأموال التابعين له في مسعى لتأمين الأموال وتدارك أزمته الاقتصادية.
وأيمن جابر هو زوج ابنة كمال الأسد، ابن عم رئيس بشار الأسد ومقرّب من فواز الأسد ومؤسس ميليشيا “مغاوير البحر” وميليشيا “صقور الصحراء” التي يقودها شقيقه محمد جابر، وهو رئيس مجلس الحديد والصلب في سوريا، ولديه استثمارات في التعهدات والمقاولات، إضافة إلى مساهمته في شركة “شام القابضة” وهو عضو في الاتحاد العربي للحديد والصلب، وله العديد من الاستثمارات الأخرى في لبنان.
وبحسب موقع “الاقتصادي” فقد شمل الحجز كلًا من الشركة العالمية لتوزيع المعادن (ميتال) اللبنانية، وفائز شاهين، وأيمن جابر، بتهمة مخالفة عدم إتمام معاملة جمركية لبضاعة قيمتها نحو 704.35 مليون ليرة سورية، ورسومها المعروضة 89.3 مليون ليرة تقريبا، وغراماتها بحدها الأقصى 20 ألفًا+ 89 مليونا و273 و478 ليرة سورية.
ويشنّ النظام السوري حملة حجز وغرامات على كافة المستفيدين والمتنفذين المرتبطين به في ظل عجزه عن تأمين الأموال اللازمة لتمويل آلته العسكرية ودفع الرواتب والمستحقات لموظفيه.
ولم تكن المرة الأولى التي يحجز فيها
وكان النظام السوري قد حجز احتياطيا على أموال أيمن جابر، في عام 2019، لمصلحة مديرية الجمارك العامة.
يذكر أن جابر بدأ بجمع ثروته من خلال العمل في التهريب مع مايعرف في سوريا باسم “الشبيحة” حيث تمتع بحماية ومشاركة فواز الأسد أحد كبار المسيطرين على ميناء اللاذقية وعلى استيراد البضائع فيه.

زر الذهاب إلى الأعلى