الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

“قاسم سليماني” في المسجد الأموي بدمشق !!

وكالة ثقة

تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صورة للمجرم الهالك قاسم سليماني قائد فيلق القدس الإيراني سابقا، معلقة في جدار في المسجد الأموي وسط العاصمة دمشق.
وقال معارضون أن نظام الأسد يتعمد وضع مثل هذه صور في المسجد الأموي ذو الدلالة التاريخية عند أهل دمشق وسوريا بهدف الإهانة بعد أن شارك سليماني بمقتل مئات الألاف في سوريا.
وكانت وسائل إعلامية إيرانية بثت في فترات صورا لقائد ما يسمى “فيلق القدس” قاسم سليماني وهو يتجول على أنقاض قلعة حلب وكذلك بالقرب من المسجد الأموي في حلب القديمة.


وكان أكد وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف في الملف المسرب، عن هامشية دور الخارجية وهيمنة العسكريين والأمنيين وعلى رأسهم سليماني على كل شيء ما انعكس سلبا على سياسة طهران ومنها الملف السوري.
وقال ظريف “لم أتفق مع قاسم سليماني في كل شيء، كان سليماني يفرض شروطه عند ذهابي لأي تفاوض مع الآخرين بشأن سوريا، وأنا لم أتمكن من إقناعه بطلباتي، مثلا طلبت منه عدم استخدام الطيران المدني في سوريا ورفض”، وهنا طلب ظريف في المقطع الصوتي من معدّ البرامج ألا ينشر هذا الجزء من المقابلة أبدا لكنه تم تسريبه.
يذكر أن قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري قتل في غارة جوية على مطار بغداد في مطلع عام 2020 واستقبل السوريون نبأ مقتله وقتها بتوزيع الحلوى، إذ أنه لعب دورا في مقتل ألاف المدنيين العزل في البلاد، بالإضافة إلى تسببه بتشريد مئات الآلاف من السوريين.

زر الذهاب إلى الأعلى