الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

بالتوازي مع مسرحية الانتخابات.. وتيرة الاغتيالات تتصاعد ومقتل ضابط لقوات الأسد في درعا

وكالة ثقة

اغتال مجهولون ضابط في قوات نظام الأسد بريف درعا الشرقي، اليوم الأحد، وسط ازدياد وتيرة عمليات الاغتيال في المحافظة خلال الفترة الماضية وليكون الخامس خلال 48.
وقالت مصادر محلية، بإن مجهولين أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على المدعو “علي أحمد كيزاوي” قرب جسر بلدة “ازرع” شرق درعا، وأوضحت أن “كيزاوي” هو ضابط برتبة ملازم في صفوف قوات النظام.
وكان قتل “حسن علي رمضان” أحد أفراد الفرقة الرابعة من بلدة “خربة قيس” بريف درعا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها إثر عملية استهداف بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي “تل شهاب” و”المزيريب” غرب درعا.
وبالأمس أفادت مصار إعلام محلية، بمقتل وجرح ثلاثة عناصر من فرع الأمن العسكري، جراء استهدافهم من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي.
وأضافت، أن الرقيب معن نصر بركات والرقيب أول محمد ناصر بربر والمجند طليع علي كمال وجميعهم يتبعون لشعبة المخابرات العسكرية قتلوا فيما أصيب زميل لهم كان برفقتهم.
وكان وثقَّ “تجمع أحرار حوران” في تقرير نشره أمس، مقتل 58 شخصا في درعا جنوب سوريا خلال شهر نيسان الفائت، بينهم امرأة واحدة وخمسة أطفال.
وأحصى التجمع في تقريره مقتل 20 عنصرا من قوات النظام، بينهم أربعة ضباط برتبة ملازم وأربعة صف ضابط برتبة مساعد أول و10 مجندين، وواحد متطوع في الجمارك ومجند من أبناء درعا.
وقال إن سبعة مدنيين قضوا جراء عمليات الاغتيال، فيما قتل 11 عنصرا من المعارضة، بينهم 6 لم ينضموا لأي تشكيل عسكري عقب إجراء التسوية.

زر الذهاب إلى الأعلى