المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

“الإدارة الذاتية ” توجه صفعة قوية للأسد قبل 48 ساعة من الانتخابات !!

وكالة ثقة

أعلنت “الإدارة الذاتية” التابعة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” لشمال وشرق سوريا، إغلاق المعابر بين مناطق سيطرتها ومناطق سيطرة نظام الأسد، اليوم الاثنين، قبيل مسرحية الانتخابات الرئاسية.

وأصدرت “الإدارة الذاتية” اليوم الاثنين، قرارا حمل الرقم 129 قالت فيه: “تغلق كافة المعابر بين مناطق الإدارة الذاتية والحكومة السورية اعتبارا من الساعة السابعة مساء اليوم إلى إشعار آخر”.

وتربط مناطق سيطرة “الإدارة الذاتية” ومناطق سيطرة النظام عدة معابر في الرقة وحلب بشكل أساسي، وتستخدم لعبور البضائع والنفط والمسافرين.

ووفقا لمصادر محلية، يعتقد أن قرار إغلاق المعابر مرتبط بعزم النظام السوري تنظيم انتخابات رئاسية يوم الأربعاء المقبل الموافق 26 الشهر الجاري، وهي الانتخابات التي رفضت “الإدارة الذاتية” الاعتراف بها

وفي وقت سابق اليوم، أكد مجلس سوريا الديمقراطية “مسد” الذراع السياسي لـ”قسد” أنه غير معني بأي انتخابات لا تحقق أهداف السوريين، معتبرا أن حكومة النظام السوري تعرقل أي تفاوض أو توافق، مؤكدًا أنه لن يكون جزءا من عملية الانتخاب الرئاسية ولن يشارك فيها.

وقال “مسد” في بيان: “أعلن مجلس سوريا الديمقراطية مرارًا أنه غير معني بأية انتخابات لا تحقق أهداف السوريين في حياتهم وحقوقهم وحضورهم السياسي، ولن يكون طرفًا ميسرًا لأي إجراء انتخابي يخالف روح القرار الأممي ٢٢٥٤”.

زر الذهاب إلى الأعلى