غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

نائب رئيس الوزراء التركي ينفي تصريحات حول الأسد

نفى نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك في بيان له، اليوم الجمعة، تصريحات نقلتها وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، مفادها أن بلاده لم تعد تصر على اتفاق في سوريا بدون رئيس النظام بشار الأسد.

وقال البيان الصادر عن مكتب شميشك إن الأخير قال في رده على سؤال حول المسألة السورية على هامش مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، المنعقد حالياً في سويسرا إن “الأسد سبب المأساة في سوريا، ولا يمكن قبول حل يكون الأسد جزء منه”.

وأضاف خلال مشاركته في ندوة بعنوان “إنهاء النزاع في سوريا والعراق” أن “الولايات المتحدة لم تقم بما يقع على عاتقها، وتمكنت روسيا وإيران من تغيير الوضع في الميدان”.
وأشار شيمشك إلى “ضرورة التركيز بعد الآن على الحفاظ على أرواح الناس عبر اتفاق وقف إطلاق النار”.

ولفت البيان إلى أن الوكالة الروسية عملت على خلق تصور عبر إخراج حديث نائب رئيس الوزراء التركي عن سياقه، والزعم بأنه قال لم تعد تركيا تصر على اتفاق بدون الأسد.

وأكد أن “شيمشك لم يذكر بأي شكل من الأشكال ما ذكرته الوكالة، وأن ما ذكرته يعكس رأيها الخاص”.

وكانت وكالة سبوتنك الروسية قد نشرت خبرا مفاده أن نائب رئيس الوزراء التركي، محمد شمشيق، صرح بأنه لا يمكن لتركيا الإصرار بعد اليوم على تسوية الأزمة السورية من دون الأسد.

ونقلت الوكالة عن شمشيق قوله إن تركيا “لم تعد، بعد اليوم،  مصرة على رحيل “الرئيس السوري بشار الأسد” من أجل التسوية للصراع السوري”، وأضاف أن شرط رحيل الأسد ليس واقعياً، لذلك أعتقد أن علينا أن نعمل بما يتوفر لنا من إمكانيات لحل الأزمة، وهذا ما تعمل عليه روسيا وإيران وتركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى