لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

حتى بعد النـ.ـزوح.. الحدود مغـ.ـلقة في وجـ.ـه مهـ.ـجري درعا وهذا ما يطـ.ـالبون به

حتى بعد النـ.ـزوح.. الحدود مغـ.ـلقة في وجـ.ـه مهـ.ـجري درعا وهذا ما يطـ.ـالبون به

وكالة-ثقة – فريق التحرير

مايزال اﻵلاف من أبناء درعا البلد متجمعين على الحدود اﻷردنية في انتظار حلّ لقضـ.ـيتهم، رافـ.ـضين التوجّه نحو الشمال السوري، فيما يبقى موقف السلطات اﻷردنية غامضا.

ويصرّ مهـ.ـجرو درعا على التوجه نحو اﻷردن أو تركيا، حيث يتـ.ـخوفون من مصير مجهول في الشمال السوري، وفقا لما أفاد به الناشط أيمن أبو محمود لتلفزيون سوريا.

وأوضح أن حالة من التـ.ـوتر تسود أوساط اﻷهالي في عموم محافظة درعا، خـ.ـوفا من تكرار السيناريو بباقي المناطق، بعد تهـ.ـديد النظـ.ـام واللـ.ـواء علي محمود قـ.ـائد الفرقة الرابعة كافة قرى وبلدات المحافظة حتى بلدة طفس معقل قـ.ـائد اللـ.ـواء الثامن أحمد العودة.

وأكد أبو محمود أن الخطـ.ـر بعد درعا البلد قادم على اﻷرياف من بصرى الشام وطفس وغيرها داعيا عشائر حوران إلى التحرك محملا العالم والمجتمع الدولـ.ـي بأسره المسؤولية.

وتم مساء أمس الجمعة التوصل إلى اتفاق، يقضي بتهـ.ـجير “من يرغب” من أبناء مدينة درعا البلد إلى خارج سوريا، حيث سيتم إخـ.ـلاؤها بالكامل من رافـ.ـضي التسـ.ـوية مع نظـ.ـام اﻷسد.

وقال الناطق باسم لجـ.ـنة التفـ.ـاوض “عدنان المسالمة” إنهم اختاروا التهـ.ـجير بسبب “انحسار الخيارات؛ إما القبول بأن نعيش بثكنة عسـ.ـكرية أو خوض حـ.ـرب تُدمّر فيها بيوتنا ويُقـ.ـتّل أبناؤنا أو نهـ.ـجر بيوتنا للحفاظ على أرواح أهلنا”.

زر الذهاب إلى الأعلى