
النظام يتحدّث عن “مشاريع عربية كبيرة”.. وعودة الكهرباء إلى ماقبل 2011
النظـ.ـام يتحدّث عن “مشاريع عربية كبيرة”.. وعودة الكهرباء إلى ماقبل 2011
تحدّثت حكـ.ـومة نظـ ـام اﻷسد عن دعـ.ـم اقتصادي من دول عربية في انتظاره، وسط تسارع خطوات التطـ ـبيع، مع عدة أقطار، في مقدمتا اﻹمارات ومصر واﻷردن.
وقال وزير الكهرباء في حكـ.ـومة النظـ ـام، غسان الزامل، إن “هناك مشاريع عربية كبيرة ستوقع خلال الأسبوع الحالي، ستزيد من كميات الكهرباء في البلاد”.
ولفت إلى وجود صعـ.ـوبة في تأمين التـ.ـدفئة الشتوية هذا العام، وسط أزمة في الغاز والمحـ.ـروقات، والكهرباء.
ووعد الزامل بأنه “سيكون هناك تحسن ملحوظ في إنتـ.ـاج الكهرباء خلال عام 2022، أما في 2023 سيعود إنتـ.ـاجنا من الكهرباء لما قبل عام 2011”.
وأقر بأن مناطق سيطـ.ـرة النـ ـظام تعاني من نقص في مادة “الفيـ.ـول”، وأن الكميات المتـ.ـوفرة هي “مخزون إستراتـ.ـيجي عادي” مضيفا أن “وزارة الكهرباء تنسق مع وزارة النفط حول هذه النقطة”.
واعتبر الزامل أن الظروف الجـ.ـوية الحالية والاستهلاك المنخـ.ـفض للكهرباء، والإجراءات التي قامت بها وزارة الكهرباء، كبعض عمليات الصـ.ـيانة “أدت لزيادة كميات الكهرباء” لافتاً إلى وجود إجراءات أخرى “تحتاج لوقت ليشعر المواطن بتغير أكبر”.
واستبعد إمكانية تزويد لبنان بالكهرباء عن طريق مناطق سيطـ.ـرة النظـ ـام في الوقت الحالي، وقال الزامل إنه من غير المرجح حدوث ذلك، ولكن “قد يحتاجون لكمية لتشغيل وإقـ.ـلاع بعض المجموعات”.